#مونديال #مصر 2021 🇪🇬 بقلم عمر روان
#مونديال #مصر 2021 🇪🇬 #التلفزيون العمومي #الجزائري سينقل جميع مباريات المنتخب الوطني #الجزائري و هذا عبر قناته السادسة . كلنا مع المنتخب الجزائري🇩🇿🇩🇿🇩🇿
نهاية المباراة بفوز نادي برشلونة بقلم عمر عمر روان
#نهاية المباراة بفوز نادي برشلونة بركلات الترجيح بنتيجة 3 مقابل 2 بعد نهاية اللقاء بالتعادل هدف في مرمى و لعب الوقت الاضافي ألف مبرووووك لعشاق البرصا بتأهل لمباراة النهائية.
سلسلة : ” حديث النفس “بقلمي/ إدريس جوهري
سلسلة : ” حديث النفس ” 🌸❤ أسافر في الأزمان بقلب مليء بالإيمان أبحث عن زهرة حمراء زهرة الجبل زهرة الحرية أروع الأزهار و الأسرار تحت زخات المطر أغني أرقص…
جزء من قصيدة (صاحبة العطر) بقلمي. عاطف صلاح
جزء من قصيدة (صاحبة العطر) بقلمي…… عاطف صلاح ………………………………… مشيت في خطوات متلهفة ابحث عن أثر قدميكِ ابحث عن أثر عطرك عن طيفك لم اجد الا صوت البحر يئنُ في…
لا نقول إلّا ماشهدنا ! بقلم دكتور سعد روان
لا نقول إلّا ماشهدنا ! لا تزالون بخير مادام كبراؤكم موقّرين . أنا أعمل حاليًا مديرًا لمتوسطة ببوسعادة .. ليس هذا المقصود .. أستقبل أولياء تلاميذ وأستمع إلى انشغالاتهم يوميًّا…
لقاء قصير بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت
لقاء قصير بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت لَا تَقُلْ إنَّنِي أبالغ فِي الأسي ، أَو أغوص باقدامي فِي الْأَوْحَال ، أَو أَتَعَمَّد إسْقَاط رَأْيِه السَّلَام بِنَفْسِي ، فَأَنَا إلَيّ الْخَيْر وَالْعَطَاء…
جولة لم تتم بقلم الكاتبة مروه الصماد
جولة لم تتم كتابة /مروه الصماد لسبب ما اضطررت للسفر الى القاهره الكبرى والتي امضيت فيها طفولتي وصبايا وشبابي…ولكن شاءت الظروف الانتقال إلى مدينة أخرى للعيش هناك…..ولا أخفيكم سراً أني…
عالم غريب أم نحن الغرباء….!؟ بقلم “الأطرش نعيمة”
عالم غريب أم نحن الغرباء….!؟ في كثير من المواقف تجد نفسك عاجز عن فهم هذا العالم أصبح فهم البشر أكثر الألغاز تعقيدا تجد نفسك تائه بينهم من شدة الكذب والنفاق…
القلبُ والليل بقلم الشاعر “سمير الزيات”
القلبُ والليل ـــــــــــــــــــــ إلامَ يا قلبُ النَّدَمْ ؟ مهلاً سيقتلُكَ الألمْ نامتْ عيُونُ النَّاسِ ما بين الثمالة والوخم وأراكَ تجثو خائفاً خلفَ الهمومِ ولم تَنَمْ *** يا قلبُ كم للحبِّ…
اِضْطِرَابَ مُزْمِنَ بِقَلَمِ: “جَمَعَهُ عَبْدُ الْمُنَعَّمِ يُونِسَ”
اِضْطِرَابَ مُزْمِنَ …………. مَاذَا جَرَى لِي يَا صَحَابِيُّ ؟ لِقَدَّ سَادِنِيُّ الْاِضْطِرَابِ فَأَضَعْتُ هِدَّاي وَارَانِي مُنْدَفِعَا بِالرَّغْمِ مُنِيَ إلْي الرَّحِيلِ وَالْاِبْتِعَادَ عَنْكُمْ.. وَا أَسُفَّاهٌ. ! ( فريدرك نَتْشَةً ص 173…