لكل وطنٍ حكاية قصيدة يا موطني بقلم المبدع مصطفى بورتاتة
: — يا مـوطـنـي — يـا مـوطِني يـا قِـبـلة الأحْـرارْ يــا صـانِـعَ الأمـجـادِ والـثوَارْ نـفـديـك بـالأبــناءِ والأعْـمـارْ وكـلـنـا يــا مـوطِـني فـخـورْ .. نـفـديـك بــالأرواحِ والـدِمـاءْ وفـــي قـلـوبنا لــك الـوفـاءْ تـرفْرِفُ…
ما فات من زمني بقلم هاشم السهلاني
يغفو الخليُّ وليس يزعجه . أرقٌ ويسهرُ من به شجني وتشيخُ أحلامٌ تقادمَ عهدها . ومشى عليها سالفُ الزمنِ ويروحُ يعبثُ في مفارقنا . فجرٌ وقورٌ قيلَ في السننِ ويطولُ…
لاعجاج ولا ضباب بقلم نورالدين بنعيش
لا عجاج ولا ضباب ***** طيري أنَّى تشائين يا أحلامي بأجنحة الريح في قلب السلام كوني فوق صهوة حصاني مع نوارس البحر كوني إلا أن تعتقِلي كَوْنِي وتخرسيني ولساني عن…
كيف أوقعتني بقلم المبدعة نوف محمد عبدالرحمن
كيف أوقَعتَني بحبِّكَ سَهوا وهَفا القلبُ دونَ أنْ يتَروَّى !؟ أيّ سحرٍ ألقيتَهُ في طريقي والقواريرِ من بُنَيّاتِ حَوَّا.. !؟ منذ أن مَسْرَحَتْ لك البابَ عيني لم يزلْ بابُها على…
“ما لي شُغُل بالسّوگ بقلم المبدع عيسى الشيخ حسن
“ما لي شُغُل بالسّوگ”. لكنّ شيئًا يشبه القصيدة مرّ من هناك شيئًا يشبه كلامًا غامضًا “العْربيّات” يبعن عزرا “السمن المُذاب” العاطلون الكهول يملؤون “قهوة كربيس” الباصات البرتقاليّة تعيد الطلاب إلى…
ماكلُّ شخصٍ بقلم المبدع خالد ليلي
ما كلُّ شخصٍ تصطفيهِ يفيكا فنِّد صحابكَ واستندْ بأخيكا سيشد عضدكَ صاحبٌ ما خلتهُ ويخونُ من أكَّدتهُ يفديكا حجمُ العقاربِ هينٌ لكنَّها تتحيَّنُ الأوقاتَ كي ترديكا والضبعُ ينهشُ في الغزالةِ…
حفنة الحروف بقلم المبدع أشرف شبانة
. انثر حفنة من حروف لقح بها ميسم العُتمة ؛ ينبلجُ فجرٌ … و قصيد و إن أردت شعراً فريد ضع ( الهايكو ) نصب عينيك فتش بالتفاصيل الدقيقة احرق…
دقيقة صمت بقلم المبدعة سامية
دقيقة صمت أقف بين قبور الراحلين على قيد الحياة أبحث عن حي يتنفس وكتبت له عندي شهادة للوفاة ترى أي التواريخ أكتب متى وأين مات كانو جميعا ؟ على متن…
مشتاق إليك بقلم حسان الأمين
مشتاق اليك كنا و كان كل شيئا بلقائك يسعدني و كنتِ اذا صَمًَتي في صمتك آهات تقتلني.. و كنت اشتعل شوقا لرؤياك . و برود مشاعركِ تؤرقني .. .و اوراق…
أرصفة النسيان بقلم الأديب عبد القادر زرنيخ
أرصفة النسيان…في أدب وفلسفة . . . (نص أدبي)….(فئة النثر) . . . هنا بين أرصفة النسيان ودروب الذكرى نسيت أننا هنا هنا بين رواية الانسان وواقعية الأحلام نسيت أننا…