دموعك بريق يحترق بقلم: “صلاح الورتاني “
من تونس كتب الشاعر صلاح الورتاني دموعك بريق يحترق لا تبك صغيري أراك غزير الدمع فالحياة متشعبة ومدن بلا شموع الناس فيها متعبون دموعك بريق يحترق صرخة مكتومة وجع يغرق…
ستظلين للأبد حبيبتي بقلم: “توفيق ركضان القنيطري”
ستظلين للأبد حبيبتي ذَرِيني وحيدا أرتشف دمعي و أعزف وجعي ألحانا أرقصُ على جراحي كطائر مذبوح أُريقَتْ دماؤه بمعبد الحب قربانا أنا المهووس بحَورِ عينيك الظمآن لنبيذ الكرز بشفتيك أنا…
عَ الطَّرِيق بقلم: “أحمد شاهين”
عَ الطَّرِيق ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عَ الطَّرِيق شَــايِف وُشُــوش نَاس بَرِيئَه ونَاس وُحُــوش لُوحَــــه خَــالْيَه مِ الرُّتُــوش سِـــــكَّه مَــاشْيَه فِي الْحَــيَاه عَ الطَّـــرِيق الكُــــل فَــــايِت وِعَ الطَّــرِيق البَعْض تَـــــاه نَاس بِتِرْغِي وغِيرْهَا…
لن تُنسى بقلم: “إسلام العيوطي”
《لن تُنسى》بقلمي / إسلام العيوطي كتبتُ إليكَ من دمعِي كلامِي فأين الردُّ قُل ليِّ إذْ أتاكَ وخبِّرنِي بأيِّ الحالِ أنتَ لعلك حينَ تُخبرني أراكَ لكَ الدعواتُ من قلبِي تَعالتْ وربُّ…
المواسم البيضاء بقلم: “توفيق العرقوبي”
المواسم البيضاء لمفاصل الجرح طعم بلون الخمر… َولهذا الزمن….. قصا ئد محشوة _على الرصيف _ أيها العوسج الابيض كم من موعد؟!… خلفته العصافير باكرا وكم من صوت أسعفني _حروف الهجاء_…
رحيل بقلم “احمد خلف نشمي”
…….رحيل …….. رحيل في الافق يلوح عيون تملأ الطرقات كلما اقترب الخطى خفقت قلوب وارتعد المكان امسك الارض وادعوا الغائبين المراكب لاتنتظر والموج يركب الصعاب ……… احمد خلف نشمي
سَرَابٌ بِقَلَمِ: “جَمَعَهُ عَبْدُ الْمُنَعَّمِ يُونِسَ”
سَرَابٌ ………… كَيْفَ تَحْسَبُ أخطاؤك وَحَيَاتَكَ مُمْتَلِئَةٌ بِهَا والمعاصي.. وَأَنْتَ مُطَالِبُ الْآنَ بِتَدَارُكِهَا لِقَدَّ آنَ الْأوَانُ لِذَلِكَ دَعْكَ مِنَ التَّسَكُّعِ فِي الطُّرْقَاتِ وَقِرَاءةَ الْكُتُبِ لَيْسَ لَدَيْكَ الْوَقْتَ الْكَافِّيَّ وَقَدْ وَهَّنَتْ…
حديقة تشرين بقلم: “ملك محمود الأصفر”
حديقة تشرين ……………………………….. … زرناها في وقت مساء أمضينا الوقت بهناء وأرحنا النفس من النزق من بعد هموم وشقاء والجو لطيف خلاب وأناس تعزف برباب والناس تسير جماعات والجو حلو…
حين تنوح بقلم: “الأميرة مونيا بنيو”
حين تنوح، ،كمنجة الشرود وأضيع في فوضى أوجاعي ويلفني الصمت ليصنع مني موناليزا أفك قيود الأنين لأكون أنا وأنوح في صمت أحاول أن أصطاد بريق مدفون في سري حين كنت…
أ هكذا تغيَّر الحال ؟ بقلم: “حسان ألأمين”
أ هكذا تغيَّر الحال ؟ لم يَكنْ ليَّ أيُ خيارٍ في انْ ابقى صامِتاً او انْ اكتُب َ او انْ اصدمْ القلمُ يَرتَجِفُ بَينَ اَصابعي و يَسقُطُ كَبيوتٍ هَرِمتْ و…