جنوني المعطل بقلم: “توفيق العرقوبي”

جنوني المعطل شكرا للذاكرة… شكرا أيها الصمت شكرا لدفء القصائد شكرا لقسوة القضاء وللغتي الأولى كم حفظت في نومي _من الأسماء _ وكم استعرت في كتاباتي _بعض الشقاء _ كم…

جزائر الشهداء بقلم: “لمياء العامرية”

جزائر الشهداء .. بلدي جريحٌ ، والمآقي تهرقُ والنائبات بكلّ ليثٍ ، تُحْدٍقُ ضرغام إن غدر الضباع بساحهِ صَمصامَ ذا فتكٍ ، وقلب يخفقُ ما هابه غدر اللئام على المدى…

شريد في حيفا بقلم: “العربي لعرج”

شريد في حيفا:بقلمي العربي لعرج تغيرت أحوالي كتغير حيفا ومن يبالي متى وهل ولعل وكيف؟ أفدني ماذا أرى وقد زاد الأمر عن الصدفة فالنسور تجتاح المدينة تقض مضجعي والسكينة تواسيني…

أَجْمَلُ البَشَرِ… بقلم: “د. ريتا عيسى الأيوب”

أَجْمَلُ البَشَرِ… بقلم /د. ريتا عيسى الأيوب أَجْمَلُ البَشَرِ… هُمْ مَنْ جَمَعَ بَيْنَ النَّجاحِ والإِحْساسِ بالآخَرِ… هُمْ مَنْ احْتَرَمَ إِرادةَ الطَّرَفِ الآخَرِ… وَأَخَذَها بِعَيْنِ الإِعْتِبارِ… دونَ فَرْضِ رَأْيِهِ بِشَكْلٍ مُتَعَنِّتٍ……

معك عرفت الحب بقلم: “حسان ألأمين”

معك عرفت الحب تقولين… لماذا احبك ُّ لأنكِ دَومًا كنت لي طَريقُ البِدايةْ و أني ضَلَلْتُ درب الحب و بين َيديك عرفت الهداية …. ا تحسينَّ بي انني على الطريقِ…

لا اراكِ بقلمّ: “حسان ألأمين”

لا اراكِ كيف لا اراكِ و انتِ فيَّ و مني ارأيتي شاعرا بغير حبيب يكتب او يغني انا ان عشتُ محروما من العواطف لا انكرك فأنت من جعلني دائما في…

لا أستجدي الرجاء وما فعلتها يوما بقلم: “الأميرة مونيا بنيو”

لا أستجدي الرجاء وما فعلتها يوما ماكنت تلك التي تركض وراءك ولاتطلب الرجاء منك لكنك كنت تصر على الظفر بجنون اختلافي ماكان يرضخني إلا عهدك وتكرار وعودك على مسمع ومرأى…

كنت مشغولة بحُبُّكِ العذب بقلم: “وردة بوعفار”

كنت مشغولة بحُبُّكِ العذب بينما هذا يحرق ذاك و ذاكَ يمنع إطفاء الحريق أرًتب حلمناالطازج وموعد زفافنا القريب أحضًر قوالب الحلوى وأقتني فساتين الفرح أرتًب بيتنا الجديد وأزرع على شرفته…

حبيبي بقلم: “فاطمة محمد محمود”

حبيبي ….. بقلمي….فاطمة محمد محمود حبيبي واغلى من حبيبي يا حبي الي اتولد نور حياتي ودنيتي يا حلم العمر الجميل يا دنيا جديدة ها تكون هانيا وفرحتي حبيبي يا همست…

حَبَّ أَزَلِي بقلم: “حسان ألأمين”

حَبَّ أَزَلِي أُسَقِّينِي مِنْ سُمَكِ يا اِمْرَأَة فَأَنّي إِنْ مَتَّ بِسُمَكِ . ﻻ اِحْتَاجَ أَلَى تبرئة اُتُّهِمَتُ بَهْوَاكِ وَ صَدَرَ عِلِّيَّ الْحُكْم فَطَلِبَتُ قَبْلَ الْمَوْتِ مِنكِ نَظرةٌ كَيْ يَبْقَى هَوَاك…