تناقضات. بقلم. توفيق العرقوبي
تناقضات عنيد أيها الليل عظيم أيها الوطن كم في زمن التوقف من عبور؟ وكم في الأمنيات من يقين؟ رتب فضولك على حبات الأرق وانثر سنابل الإختصار على طريق العودة لا…
البداية والنِّهاية بقلم زكيَّة أبو شاويش _ أُم إسلام
البداية والنِّهاية ______________________البحر : الوافر على جسر الحياةِ بدأتُ عمري ___ ولم أفقه كثيراً ممَّ يجري وكنتُ إذا أردتُ بقاءَ يومٍ ___ تفلَّتَ مثلَ ماضٍ رام نحري وأغرقُ في بحورِ…
مصالحة واجبة : بقلم سعـ إبراهيم زعلوك ــيد
مصالحة واجبة سأصالح زماني ، عسى أيامه أن تصفو لي وتكف عن تمزيق قلبي سئمت من الأيام التي تتبدل ولا جديد نفسها الأيام معاده الوقت يمضي ببطء منذ نشأتي الأولى…
زوجتي يا صلاتي المُعَاتِبَة الْمَهْجُورَة : بقلمي/ إدريس جوهري
زوجتي يا صلاتي المُعَاتِبَة الْمَهْجُورَة …!! يا شمعتي المحترقة أتوجه إليك بخضوع خاشع .!! شبكت عشري على محرابك ، هل ترغبين في سماعها ..؟؟ مثل نَفَس الشتاء البارد الذي يداعب…
سيرجع الربّان بقلم عيسى الشيخ
غدًا .. سيرجع الربّان والسفينة كهلَين أتعبتهما الأمواج والمنافي تلتفّ من حولهما الشطآن والسكينة ولعبة العُمْرِ بدت في وقتها الإضافي وكلّما فاجأك الحنين في شوارع المدينة وزارك الأصحاب في المنام…
الولادة العسيرة : بقلم توفيق العرقوبي تونس
الولادة العسيرة إليها فقط أهدى هذا القصيد، إليها فقط اكتب ولا أرى في المعنى غيرها… ١_ضمد جراحك حاصر حزنك واكتب لروح القصيد… حرفا… حرفا… واجعل من الأبجدية انفاسك الأخيرة لا…
كلما رأيت واحدة قلت هذه هي : بقلم إدريس جوهري
كلما رأيت واحدة قلت هذه هي ..!! قد وجدتها ثم أركب الميترو .. فأرى أخرى .. لا لا .. بل هذه ..!! ثم سرعان ما أغير رأيي للمرة الألف ..…
تخيلي بقلم بسام أحمد العبدالله
(تخيلي ) بيني وبين عينيك ألف عام وطريق إليهما شاق أنتِ زهرة الحب الشهية تملئين الدنيا ابتهاجاً في ليالينا العسيرة كوني الرحى لوجنتي اسكني مقلة العيــن…
شهيداً غريباً بقلم أشرف شبانه
. كحفظِ الماءِ .. لنقشِ السُفُن كأنْ لمْ تكُنْ ؛ .. بلا عنوانٍ .. بغيّرِ سكَن .. كأنكَ وعدٌ .. له ننتظِر .. بغيّرِ المكانِ و غيّر الزمن ؛ كأنَّكَ…
خَيْلُ الْغُزَاةِ تَغْزُونِي الشَّاعر الأديب … محد عبد القادر زعرورة
……………… خَيْلُ الْغُزَاةِ تَغْزُونِي ……………… … الشَّاعر الأديب … …… محد عبد القادر زعرورة … وَخَيْلٌ تَعْبُرُ الْصَّحْراءَ نَحْوِي تُدَمِّرُنِي وَتَحْرِقُ لِي مَتَاعِي وَخَيْلَي تَرْتَعُ في أَقْصَىَ الْبَرَارِي وَتَرْعَىَ الْعُشْبَ…