بوح العيون:بحر المتقارب:لمياء العامرية شاعرة الهضاب
بوح العيون أيا مَن هيامي بهِ قدرٌ من الله شاءَ بما يقْدرُ فما لكَ قد رُمتَ تعذلني ايا عاذلي ، ساء ما تُضْمرُ وماذا يضرّكَ من صبوتي وبوح العيون ،…
فهل من سبيل:بحر المتقارب:عبدالله نزال
المتقارب/م :٦/ فهل من سبيل؟ _______________________
مثل النساء:بحر المتقارب:الأديب ضمد كاظم الوسمي
مثل النساء حسبْتكِ واحدةً في النساءِ ولكنْ وجدْتكِ مثْل النساءِ وكنْتِ لكلّ همومي دواءً فكيف تصيرين همّي ودائي غضضْتُ وفي العين باقٍ قذاها نأيتُ وفي الروحِ طيبُ اللقاءِ تشكُّ وروْضي…
ظفرات الأسى بقلم الشاعر مدحت فضل
ظفرات الاسي اكتم… الامر بصدرك ولاتبوح بظفرات الاسي امام اللئام لا تبكي… زمن خؤون واستعيد سلامك مهما كان الحطام اصبر…حتي تندمل الجراح و ينتهي الاسي ويعود السلام اخرج….من الحبس نفسك…
عذيبُ الشوق:بحر الهزج:لمياء العامرية
عذيب الشوق علامَ الّلوم يا صحبي ؟ وهل في الحبِّ من ثَلْبِ ؟ فلا والله ما ذقتم عذيب الشوق في الحبِّ وانفاسٌ بنا حرّى تذيب العاشق الصبِّ فإن كان الهوى…
لستُ أراك:بحر الهزج:عبدالله نزال
بحر الهزج/ م ٥ ⚘لستُ أراك⚘ ________________ بني قومي لكم بشرى ولاتَ الامرُ بالسرِّ أتى عهدٌ بهِ يَبدو لكم شأنٌ كما الفَجرِ هنا في أرضِ آبائي وأجدادي ذوي الفخرِ نَمتْ…
تغنّى للندى:بحر الهزج :ضمدكاظم الوسمي
مشاركتي / بحر الهزج * تغنّي للنَدى ليلاً فيسْقي دمْعُها شيبي * وتبْكي لوعةً تشْكو منِ الْأقْدارِ كالْحوبِ * حِبائي قدْ صفا نبْعاً فتُقْذي ما بدا يُرْبي * ولو قاسمْتُها…
اليراعُ والقصيدةُ:البحر الكامل:عبدالله النزال
مشاركتي في المرحلة ٤/ الكامل ⚘ اليراعُ والقصيدةُ⚘ _______________ ياأمَّةً أُدباؤها كشموسِها أيَدومُ ليلٌ والشموسُ تليهِ فلِكُلّ حَرفٍ تكتبونَ إضاءَةٌ أَوْقِدْ حروفَكَ في ظلامِ التّيهِ واجعلْ لَها في الإختلافِ مَواطِئا…
صبابتي:البحر الكامل:الأديب ضمد كاظم الوسمي
صبابتي * مُتَبَتِّلٌ قَلْبي إِلى ذِكْراكِ عَلَّقْتُهُ كَتَميْمَةٍ لِحِماكِ * وَجَعَلْتُهُ كَمَنارَةٍ فَوقَ النَّوى كَيْما تَرى نِيرانَهُ عَيْناكِ * مِنْ نَبْضِهِ قَدْ صُغْتُ شِعْرَ صَبابَتي ما هاضَ إِلّا مِنْ دُنُوِّ…
شهقة عاشق:البحر الكامل :عادل الكيالي
شهقة عاشق *********** لكِ في مدارِ النجمِ شهقةَ عاشقٍ واللَّوحُُ من جرحي يلوّنهُ الدمُ لكِ في جبينِ الشمسِ لهفةَ شاعرٍ وبكلِّ سطرٍ جمرُها يتضرَّمُ وسئمتُ من هذا القطارِ مطوّحاً ومن…