قصة قصيرة أَخْشَى أَنْ أَقُولَ إنَّهَا الْحَقِيقَة بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت
قصة قصيرة أَخْشَى أَنْ أَقُولَ إنَّهَا الْحَقِيقَة بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت مَاذَا تَعَنَّى بِحَقّ السَّمَاء ؟ ! وَأَنْت تَتَحَدّث وَتَهُبّ الْحَدِيث مَحْضٌ الصِّدْق ، لَن اِقْتَنَع بِالطَّبْع ، قَال…
قِصَّة اللُّغْز بقلم الأديبة عبير صفوت
قِصَّة اللُّغْز قَد جَاءَك طَلَبًا بِبَيْت الطَّاعَة؟! بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت متوعكة ، يَتَجَلَّى الْأَمْر غُضُونِه ، تتحاكى ، لَا تعى أَو تَنْهَى ، فَم يُرْوَى ، وَيُرْوَى ، وَلَا…
عُيُون تَرَى نَظَرْتُهَا بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت
أَنِينٌ مِن النُّواح ، يَسْرُد آهات الْقُلُوب الْأَخِيرَة ، وَعُيُون تَرَى نَظَرْتُهَا ، جَسَدًا لَن يَنْبِض حَرَاك ، أَو يُنْفِس بِنْت شَفَاه أَبَدًا . اِهْتَزَّ لَهَا وَجْهًا ، شفقتا…
قِصَّة الجَرِيمَة عَمَلِيَّة إجرامية بِقَلَم الإديبة عَبِير صَفْوَت
قِصَّة الجَرِيمَة عَمَلِيَّة إجرامية بِقَلَم الإديبة عَبِير صَفْوَت لَا تتعجب بَعْدَ ذَلِكَ ، بَلْ إنْ هُنَاكَ الْمَزِيد ، وَهُنَا يكْمُن الغُمُوض ، وَقَدْ سَكَتَ الْمُحَقِّق “قسم ” مراوضا لِنَفْسِه بِحَالِهِ…
معلم في عيادة أسنان للكاتب / محمد شعبان
معلم في عيادة أسنان للكاتب / محمد شعبان \_\_¶_¶_¶_¶_\_\_ الآلام باتت تمتد إلى تلافيف دماغي، المسكنات ما عادت تجدي نفعا، أعصاب الأسنان الملتهبة أحالت حياتي جحيما. قالت لي أمي ذات…
قصة الجريمة المحقق “قسم” بقلم الأديبة عبير صفوت
من قائل العبارة ، قالها الرجل ، صاحب أكثر العقول رجاحة و تفكرا ، واوج الأقوال منارة للمجتمع ، الرجل العنيد ” المحقق “قسم” سكت رويا ، معكوف الزرعان…
قِصَّة اِجْتِمَاعِيَّةٌ صَبَاح طَاب مَرَارَة بِقَلَم الأديبة عَبِير صَفْوَت
أَشِعَّة مِنْ السَّعَادَةِ والتفائل ، تتسلل زَاهِدَة لِتِلْك المنغصات ، فِى قُلُوب الِابْن الرّاشِد { سُلَيْم } ، إِنَّمَا هِىَ إشَارَةٌ لِيَوْم عَصِيب ، فِى قُلُوب الْجَمِيع . تَجْلِس الْأُمّ…
(القديس) قصة للكاتب / محمد محمود شعبان
(القديس) قصة للكاتب / محمد محمود شعبان \¶\¶\¶\¶\¶\¶\¶\¶\¶\ . في الكنيسة ألقوا النظرة الأخيرة على ( كارلوس ) .. كارلوس هو الذي بادر كعادته وبطريقته المعهودة قائلا: لا عليكم جميعا،…
قصة الجريمة- السور الزجاجى- بقلم الأديبة عبير صفوت
ماذا قلت بحق السماء ؟! وأنت تتنكر ، واراك ليس معصوماَ ، بل أنت من المخطئين . ترددت هذه الكلمات ، من فاه زاَعق بلآ صبر . تلفظ بسعة…
قصة اجتماعية دقات قاتلة بقلم الأديبة عبير صفوت
هدوء وسكينة ، وعيون ناعسة ، تهوى الراحة ، من بعد الصراع ، يتنكر من الطمأنينة ، بلا عراك أو إنقلاب ، كان لة اللوم مهين . لحظاَت عاَدت…