وميضُ الفراشةِ “بقلم الكاتبة سكينة خليل الرفوع

“وميضُ الفراشةِ ” وتمضي نحوَ هدفِها ، تُساورُها أحلاماً تناجزُ الأيامَ ، من نبضِ إلهامِها تستوحي كتابةَ خواطرَ تكتبُها برعشاتِ إحساسِها الدّفينِ ، لا تستوقفُها دقّاتُ السّاعةِ العقيمةِ بالإحساسِ ،…

نص: على شفتيك أرتب التاريخ بقلم الشاعرة و الدكتورة نادية نواصر الجزائر

نص: على شفتيك أرتب التاريخ يا شاعري عندما ياتي العيد مسربلا بحكايا البهجة وأحلام الصغار نحمل قلبينا ونمضي الينا وعلى شفاهنا تحط عصافير الشوق العطشى عندما يحيء العيد أرسم على…

الإعدام بقلم ✒الكاتبة قدوري نعيمة

  الاعدام جالس بمحطات الانتظار،وعمرك يمضي في عجل،تتجرع حسرات ايامك،وتنقم على الظروف وكل البشر. تتفكر في ميزان عدل الحياة،وتتساءل اين انت من معطياتها،وعطاءها وهباتها،وهل لك نصيب ام هي اقدار قدرت،وكتبت…

عزاءُ طبيعةٍ بقلم ✏الكاتبة سكينة الرفوع

” عزاءُ طبيعةٍ” على ضفافِ نهرٍ صافٍ ، لم تخدشْ ذراتُ مياههِ عوادمَ المقتِ ، و قسوة المَدَنيّة ، تجري مياهه بحركةٍ موسيقيةٍ ، تُذكّرني بحركاتِ رقصٍ على معزوفةِ البجعِ…

نص : كيف نوهم اطفالنا انهم ليسوا ايتاما ؟! مدخل : الى العيد الذي ضيع نكهته ..والى روح الغياب د. نادية نواصر الجزائر

نص : كيف نوهم اطفالنا انهم ليسوا ايتاما ؟! مدخل : الى العيد الذي ضيع نكهته ..والى روح الغياب كانوا هنا..يرقصون في اعراس القلب قبل نومهم الابدي يصاعد الى السماء…

نقشٌ للفرحِ : رقصُ النّبيّةِ !بقلم الكاتبة عهود عدنان نايلة

نقشٌ للفرحِ : رقصُ النّبيّةِ ! النّبيّةُ ترقصُ الباليه على أجنحةِ الحمامِ وتهربُ بعيدًا إلى لا هناكَ ولا طريقَ ولا رسالة … النّبيّةُ تتناسى دفترَ عائلتها جانبًا، وتتركُ الحقيقةَ على…

سافانا سيرينجيتي بقلم ✏الكاتب أحمد طالب بطمة

إشراقة الشمسِ تَنْعَكِسُ باكرًا عَلَى معالمِ المَكَانِ وَمَجَاهِلِه . تَحْتَ سَفْحِ بُرْكَانٍ خَامِدْ ،تَزْفُرُ فَوْهَتُهُ دُخَانًا ، وَمُرُوجُهُ أَرِيجًا . وَالصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسْ ، يَنْسَدِلُ السِّتَارُ عَلَى عَرْضٍ جَدِيدٍ لِلْمَشهَدِ…

” جراحُ إيزيس ….”✏ بقلم الكاتبة سكينة الرفوع

  ” جراحُ إيزيس ….” هي عنوان ” لحديث يسري في سكرة الجراح ” في غَمرةِ سُكونِ البحرِ ، فتنةٌ تُخفي صخبَ الأشجانِ ، حروفٌ تكدّستْ في أخبيةٍ تنتظرُ مرورَ…

بين النوم و الصحوة بقلم نريمان نزار محمود

بين النوم والصحوة كلما كانت حروفنا التي تُنطق أو تُكتب تخرج صادقة وتحمل مشاعر شجن وحنين ، لامست شغاف قلوب من يقرؤها ، وأسرت قلوبهم ، فيشعر بأنّها تخصّه هو،…

“حُلمٌ فيروزيّ اللّونِ “…. سكينة الرفوع

كقصيدةٍ نزاريّةٍ ، تتركُ عبقَ عطرِها ممتداً ، تفْتَحُ آفاق حُلمٍ فيروزيّ اللّونِ ، يمتدُ كشعاعٍ ضوئيّ يخترقُ دياجيرَ الظّلامِ تتلاشى زفراتُه في مناجاةٍ آسرةٍ بالصّدقِ. يُقيمُ طقوس قُدَاس الأملِ…