الجار بقلم: “حسين كرار”
… الجار … وجار جاورته على عجل لم أرى منه إلا النفاق والدجل الناس تذكر محاسن جورتها وأنا بالسوء أذكرها وبالخجل لم أجد في جورتي منافعا غير أني اقتربت على…
بخٍ بخٍ من إله يضحك بقلم: “توفيق ركضان القنيطري”
بخٍ بخٍ من إله يضحك يا واسع الكرم يا ودود يا رجائي وأنا العاصي وملائكتك كتبةٌ شهود أقترف الخطايا غفلة وبشوق العشاق إلى دوحة محبتك متلهفا أعود الصادق الأمين أخبرنا…
دع الليل يرحل بقلم: “مدحت فضل”
دع الليل يرحل دع الليل يرحل مع ظلامه ولاتتذكر من جعل النار في قلبك تستعر اجعل. الليل بالضفة الاخري واعبر ولاتجعل دموع عينيك تنهمر اتركه.. يرحل واستعيد سلامك باشراق شمس…
طفولة التراب؟ بقلم: “سعد الله جمعه”
طفولة التراب؟ بقلم الشاعر والأديب سعد الله جمعه العراق الموت يباغت الأحلام على شفاه المساء يغفو مثل طفل يداعب نجمة لا تستفيق في مدارات عينيك تنمو حشائش الحزن خارج وشوشات…
محمدية بقلم: “رضا عبد الحميد”
بمناسبة مولد المصطفى صلى الله عليه وسلم (محمدية) هـل ربيــــــع الندَى بذكــــــراه لمولـــد اعظم خيـــــر البشــــرْ محمد الأميــــــــن حبيب الإله النـــــور الـــــــذي فينا انتَشرْ فـــــــي رحِــــــم أمـه ذكر الله وكــان…
صاحبة القلب الكبير بقلم: “حسان ألأمين”
صاحبة القلب الكبير جلست تترقب من نافذتها تساقط أوراق الأشجار البعيدة و تسأل نفسها أ أعيش باقي حياتي سعيدة ؟؟ فقد هجرني الأحبة و قد شغل كل بهمه و تركوني…
كيف اعيش بلا كتابة بقلم: “مدحت فضل”
كيف اعيش بلا كتابة بدون الكتابة اشعر انني ضعيف و حينها تنتهي حياتي وانا بعيد عن التأليف تتغير احوالي اشعر انني كفيف كالذي لايري ويتخبط داخل الظلام المخيف بعودة كتباتي…
ميلاد الهادي بقلم: “توفيق ركضان القنيطري”
ميلاد الهادي زها الكون بميلاد الهادي محمد خير العباد بحبك تطيب الحياة ويحلو مدحي وانشادي يا أنس المحبين يامن يطيب بذكرك كل ناد أنت الأمل لكل خائف شفاعتك منتهى مرادي…
لاميّة العامرية بقلم: “لمياء العامرية شاعرة الهضاب”
لاميّة العامرية أقصِرْ نداكَ ، فلا بحرٌ له مُقَلُ تبكي بكاكَ ، ولا تَرْزِمْ لمن أفلوا قد جئت تشكو لموج البحر مَنغَصة لمّا اناخوا ، ولم يبقى سوى طَلَلُ لو…
زهرة بقلم: “سمير الزيات”
زهرة ـــــــ بَيْنَ الْمُـرُوجِ رَأَيْتُـهُ فَمَدَدتُّ فِي رِفْقٍ يَدِي نَادَيْتُـهُ هَـا قـَدْ أَنَـا يَا نَفْحَةَ الزَّهـْرِ النَّدِي أَقْبِـلْ ، وَقَبِّــلْ زَهْــرَةً تَاقَـتْ لِذَاكَ الْمَوْعِــدِ بَاتَتْ يُمَنِّيهَــا الْهََـــوَى بَيْنَ الغُصُـونِ الْمُيَّـدِ…