كم تمنيت بقلم: كارم الطير
____،،،،،”””كم تمنيت”””،،،،،____ كم تضاحكت وانا غارقة بحزنى وتمنيت غيرى من النساء مكانى و انا اعانى وصبرى واضمم اناتى تحت جناح قهرى و الالم حبيس بين صلوعى يا رجلا بسوط العذاب…
أخبرني أيها الليل بقلم: رجاء بحصاص
أخبرني أيها الليل والعناء في قلبي يرسم مقاساً لحبه بشرني وأعطني الأمل كيف سأفتح صدري؟؟. ليكون لي الهواء كيف سأمسك بأنامله ؟؟؟ عند اللقاء اخبر الساعات أن توقف السعي أن…
ماذا لو رأيتك بقلم: محمد عبد القادر زعرورة
……………….. مَاذَا لَوْ رَأَيْتُكِ …………………. … الشَّاعر الأديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … مَاذَا لَوْ رَأَيْتُكِ تَحْتَ أَجْنِحَةِ الظَّلامِ مِثْلُ رِيمٍ قَدْ مَرَرْتِ كَغَزَالٍ مِنْ أَمَامِي لَمْ أَرَ…
شيفيلد يجبر إيفرتون على التعادل بقلم: الكاتب كروشي يونس
شيفيلد يجبر إيفرتون على التعادل في ملعب شيفيلد الأنظار ملعقة وخاصة أنه يستقبل إيفرتون الذي جاء مدججا بحمل أسماء لا يمكنك التهاون بها ، وقبل البداية في اللافتة يكتب إسمك…
الروائي السعودي عادل النعمي: فكتبت كتاباً يحوي كل مواضيع الحب بأدق تفاصيله
الروائي السعودي عادل النعمي: كتبت كتاباً يحوي كل مواضيع الحب بأدق تفاصيله أجرى الحوار/ لطيفة حسيب القاضي الكاتب والقاص والأديب السعودي عادل بن أحمد النعمي . ولد عام 1982م.…
أنا مِن تَعِزّ… شعر/د.عبد الولي الشميري
أنا مِن تَعِزّ شعر/د.عبد الولي الشميري أنا مِن (تَعِزّ) وهذه أوراقي شَهِدت بأنَّ الحبَّ في أعماقي أنا مِن (تعزّ) مدينتي وعشيقتي وبها عُرِفْتُ بِسيّدِ العشّاقِ فيها ومن أغصانِ رمّاناتِها كَحَّلْتُ…
شخصية من بلادي (الشاعر كريم العراقي) بقلم موفق الربيعي
وداعاً كريم العراقي #شخصية من بلادي. 901 كريم العراقي الشاعر كريم عوده ، ولد في منطقة الشاكرية كرادة مريم في بغداد عام 1955 ، سمى نفسه بهذا الاسم ليكون معبرًا…
اللقاء الأخير بقلم: مايسة أحمد عز
اللقـاء الأخــير بقلـم :- مـايـسـة أحـمـد عـز حينما كنت اودعك كنت مدركة تمامًا لقيمة اللحظة، كانت اللحظة الأخيرة من كل شيء لي معك في هذه الدنيا، النظرة الأخيرة، اللمسة الأخيرة،…
وصية أم لولدها بقلم: حسين كرار
* وصية أم لولدها * كفكف دموعك إن الدمع قاتلي واصبر لربك فلست أول راسب هي الأقدار قد كتبت لنا فلرب قادم يسرك بعد ذاهب وما امتحانك إلا كالذي قبله…
كنت طفلا يوسفيا بقلم: محمد عبد القادر زعرورة
…………………. كُنْتُ طِفْلَاً يُوسُفِيَّاً …………………. … الشَّاعر الأَديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … خَدٌّ مِنَ التُّفَّاحِ أَحْمَرُ يَعْشَقُنِي وَأَعْشَقُهُ يُقَبِّلُنِي بِرِقَّتِهِ بِتَحْنَانٍ عِنْدَ الصَّبَاحِ وَشَفَتَانِ مِنَ الوَرْدِ الجَمِيلِ…