إشراقات أدبية – الصفحة 534 – صحيفة نحو الشروق

اسرار الورد وانت بقلم قاسم الخالدي

▪︎ أسرار الورد وأنت ▪︎ ▪︎يبتهج هو الورد على البهجة من عينيك ويشد روعته زهوا لحمرة خديك للغصن **** ▪︎ لأسرار الورد طلاسم لسحر خديك يفكك رموزها العصفور لأنثاه بالزقزقات…

سلسلة حديث النفس بقلم ادريس جوهري

سلسلة : ” حديث النفس ” 🥀❣ هذا ما جنيت على نفسي وما جناه علي أحد حينما ألقي بي في غيابات الجب وسلبت مني عضوية الإدارة العامة وبقيت سنين عددا…

قصاصات على هامش بقلم سفيان عباسي

قصاصات على الهامش في عتمة حزني كراكيب الأمل قصاصات اشتياق بعض كسرات أحلام مضت بقايا مستقبل ربما سجن ربما هرب تلاشى… ربما! لست أدري في عتمة حزني كل شيء وعكسه…

اراك بقلم سعيد ابراهيم زعلوك

أراك.. سعيد إبراهيم زعلوك أراك فيحلو لدي الزمان ويحلو المكان والعين تحلو وتبسم الشفتان والبحر حين يراك .. يرقص طربا والأمواج تنتشي .. وتداعب الشطآن والفراشات ترقص.. بحب فوق الأغصان…

حمد الله بقلم الشاعر: خالد اسماعيل عطا الله

حمد الله إذا أصبحت في. نعم تراها فحمد الله يعطيك الكثيرا وإن أصبحت في يوم صحيحا فرب الناس وفاك. الجميلا فمن يحظ العناية في رضاه فقد صار الحقود له عزولا…

أبحر بِنَهْرِ الرَّوْحِ بقَلَمِ: “جَمَعَهُ عَبْدُ الْمُنَعَّمِ يُونِسَ”

أبحر بِنَهْرِ الرَّوْحِ يؤسفني إنْي لَمْ أَخْتَرْ عُنْوَانِيَّ أَوْ حَتَّى أسْمِي أَوْ إِخْوَتُي أَوْ حَتَّى جَارِيٍّ وَلَمْ أُعَرِّفْ أَنَتَّقِي أَصْدِقَائِيٌّ صَنَعَتْ قَارِبَا مَنْ أَوْرَاقٍ الْفَوْضَى الَّتِي حَوْلِيٍّ أَبِحُرٍّ بِهِ إلْي…

حبيس الدهر بقلم: “ضمد كاظم الوسمي”

حبيس الدهر * لَنَوحُكِ قُرْبي قَدْ أَضَرَّ بِحالي هَلُمّي إِلى نَجْوى الْعَليلِ تَعالي * تَرَيْ قَعْرَ سِجْني في دَياجيرِ نَينَوى وَأَنْتِ عَلى غُصْنِ الْأَراكِ الْعَوالي * رِضاكِ عَروبَ الْأَيكِ تَكْفي…

زمان…..والآن بقلم: “خالد إسماعيل عطاالله”

زمان…..والآن إن القديم هو الأصالة. والرضا وهو. العراقة والبساطة كلها الحب. كان هو الشعار. لمثلهم وهو الذى ربط. القلوب. ببعضها عند الشدائد هم معادن يظهروا في الفرح والحزن الشهامة أصلها…

ضفائر الشوق ……صورية حمدوش

ضفائر الشوق أغزل ضفائر الشوق من جب حلم وتغزل أحلام العذارى على ضفاف ألم لا الشوق يعرش ثمره ولا الجرح يلتئم متلازمات الهوى هنا نوتة هم وغم ينضج القلب…

بستان الحب بقلم سمير الزيات

بستان الحب ـــــــــــــــــ أَقْبَلَ الْحُبُّ سَعِيداً يَتَغَنَّى هَائِماً مِنْ سِحْرِهِ فِي كُلِّ مَعْنَى ظَلَّ يَشْدُو بِالْهَوَى حَتَّى وَجَدْنَا بين قَلْبَيْنَا الْهَوَى قَدْ صَارَ لَحْنَا طَارَ يَشْدُو فَوْقَ أَغْصَانِ الْمُنَى فَانْطَلَقْنَا…