بكت بكت بقلم: محمد عبد القادر زعرورة
…………… بَكَتْ بَكَتْ … وَبَكَتْ …………… … الشَّاعر الأديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … بَكَتْ عُيُوْنُ الْحُوْرِ عَلَىَ مَمَاتِي كَمَا بَكَتْ الْقُلُوبُ عَلَىَ مُعَانَاتِي بَكَتْ عُيُوْنُ الْمَاءِ عَلَيَّ…
الأخرين الذين يضجون مني بقلم: جمعة عبد المنعم
شاعر مطارد …………. الأخرين الذين يضجون مني في الطريق وأنا مطارد أحمل صندوق.. ممتلئي بالقصائد يريدون لك أن ترحل لم أعد يزعجني شيئاً الآن سوى أن أفقد أنتمائي أحاول أن…
القناع بقلم : سمير الزيات
القناع ـــــــ 1ــ مقدمة رأيتُ الناسَ في كـلِّ البـقاعِ فحار العقـلُ في شتى الطـباعِ رأيتُ الناسَ كالأمـواجِ تجـري تُلاطِمُ بعضها صـاعًا بصـاعِ فذا وجـهٌ بريءٌ لا يُبـالي وذا وجـهٌ تقنَّـعَ…
منتصف الليل بقلم: سعيد إبراهيم زعلوك
منتصف الليل سعيد إبراهيم زعلوك منتصف الليل ، وحدي ، وشمعتي التي تحترق والذكريات التي تموج بعقلي موج البحار ، والأعاصير تمنعني من التفكير سوى بالوحدة والخوف ، والجنون وهذا…
الملك يبقى ملكا بقلم: الكاتب كروشي يونس
الملك يبقى ملكا قبل البداية برشلونة وأحيائها كانت مرسومة بأهازيج الجماهير في ملعب الكامبناو ، نزلنا بعدسات الكاميرات إلى الميدان ، الريال بدا متضايقا من نتيجة الذهاب كمضيق الممر ،…
ثقب أسود بقلم: مصطفى نمر
( ثقب أسود ) اسوأ كوابيس البشر اصبحت واقعا امامهم… ووجهتها في اتجاه اقرب ثقب اسود علّه يبتلعني ويعود بالزمن مرة اخرى وبدأت رحلة الهيمان في الكون الفسيح. لا تصدق…
بكت علينا طيور البحر بقلم:محمد عبد القادر زعرورة
…………….. بَكَتْ عَلَيْنَا طُيُوْرُ الْبَحْرِ ……………… … الشَّاعر الأديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … بَكَتْ عَلَيْنَا طُيُوْرُ الْبَحْرِ نَادِبَةً كَيْفَ الْفُرَاقُ وَتُسْلَبُ الْأَوْطِيْنِ هَلْ لِلْحَيَاةِ طَعْمٌ إِنْ أَبْعَدُوْنِي…
سلام بلادي بقلم: فتيحة برابح
❤سلام بلادي 👇🏼 قصيدة أهديها لكل الجزائريين و كل محبي الجزائر شعباً و أرضاً . 🇩🇿🇩🇿🇩🇿 سلام بلادي 🇩🇿🇩🇿🇩🇿 سلام عليك بلاد الجدود ومهد البطولة أنتِ الوقود فإني سعيد أباهي…
ملصق الدعاية بقلم: عبد القادر محمد الغريبل
ملصق الدعاية عبد القادر محمد الغريبل دعونا لا نخدع أنفسنا فليس هناك أحد ذكي بما يكفي لنفي ما يحدث لنا الأمر صعب للغاية والحقيقة واضحة بما فيه الكفاية أننا مجرد…
دمعة تؤلمني بقلم: محمد عبد القادر زعرورة
………………….. دَمْعَةٌ تُؤْلِمُنِي ………………………. … الشَّاعر الأديب … …… محمد عبد القادر زعرورة .. وَدَمْعَةٌ في عَيْنِ مَنْ أَحْبَبْتُ تُؤْلِمُنِي وَتَجْعَلُنِي لِدَمْعَتِهَا أَسُوْحُ في الْبَرَارِي وَتَجْعَلُنِي كَشَمْعَةٍ في الَّلَيْلِ تُطْفِئُنِي…