رفضت أن تصنع لي گاسة قهوه//للشاعر محمد سعد

رفضت أن تصنع لي گاسة قهوه ولا تدري انها قهوتي ! لما غاضبه …. هيگ …. گيف اراضيكي … مو تعرف … حرام انا …! هيگ ! تستاهل أقر بما…

همس الحنين للشاعرة //ملفينا ابومراد

همس الحنين ** ما امَّركِ أيتها السنين جرعتينا جراحاً بانين مزجتي بارواحنا امل احياه همس الحنين كم به إطفاء لمرارة لم تُسدل عليه ستارة بل تشعل به حرارة ما عانيناه…

أحلام علي قائمة الإنتظار //للشاعرة حنان شوقي اللواء

أحلام علي قائمة الإنتظار مازلت انثر بذور أحلامي المتعبه علي ارض مجهده يملؤها عطش الحياه …!!! أنينا” وعشقا” للإرتواء …. وكم أثقلني صمت حنيني وصراخ أنيني للحظه تجمعني بك وتعود…

عني لاتذهب //للسندريلا فتحيه خصروف

عني لاتذهب دعني أحبك على مذهبي وملتي كيف أمحوك من أوراق ذاكرتي يدنو إليك خافقي مع التمني في محراب تهجدي أناجي طيفك على وسادة أحلامي حتى مطلع الفجر معذبي رد…

وقع الحِمام بقلم// قديسة الحروف سلينا الجزائري

وقع الحِمام بقلم// قديسة الحروف سلينا الجزائري تمضي السنون وتنقضي الأعوام وجراح زمني ، ما لها إرمام أمضي إلى المجهول نحو نهايتي ويسير عكس مدارى الأقوام والقلب ينزف بالحنين وبالجوى…

وحداني للشاعر علي عبدالرحيم محمد

وحداني ؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ لو قلت انا حلمي الوحيد لوقلت انا حلمي ف حبيب للقلب قريب قلبه حنون اعشقه بجنون انا اعيش وياه يحميني هواه من حرماني وحدتي وانا معاه احضن…

صريع الهجر بقلم/يحي محمد بقش

صريع الهجر بقلم/يحي محمد بقش عودي ليُعلِيَ حرفُ الشعرِ راياتٍ ولتسمعي من أنين الوجد أناتي يجترٓ هجرك دمع العين من حدقي وصورة الدمع في الخدين لوحاتٍي أدمنت من كثرةٍ الاشواق…

لابأس .. //للشاعرة غنوة حمزة

لا بأس ما ضرَ لو حاولت نسياني ما همني كم زدتَ في أحزاني ليست جراحي كالجراح أخالها اهدى الجراح مصائبي وزماني أوتظن أنك قد كسرتَ جناحي !!؟؟ إن جار شوق…

خذلان يأكل الأحشاء//لزهرة الحروف أسيا حملاوي

خذلان يأكل الأحشاء حين توضع بقاعة الإنتظار بدموع تملأ العيون وقلب محطم الجدران كانت عقارب الساعة تنتظرك تكاد تتوقف وأنت لم تصل بالموعد فعرفت أنني مجرد محطة…. وليس لي محل…

مها //للشاعرمحمد ثابت السميعي

مهــــــا سَلوا الجَمَالَ عَنَّها من أين لي بِمِثْلِها ؟! قد اكْتَسَتْ حوريةً بهيةً كحُسْنِها من وَجْنَتَيْها خَمْرَتي تُثْمِلُني عيونها تُشيرُ بابْتِسامةٍ نحوي بكامل فَرْضِها قرأتُ فيها بُغْيَتي وراقَني مُتُونها تُنَادِني…