البداية والنِّهاية بقلم زكيَّة أبو شاويش _ أُم إسلام
البداية والنِّهاية ______________________البحر : الوافر على جسر الحياةِ بدأتُ عمري ___ ولم أفقه كثيراً ممَّ يجري وكنتُ إذا أردتُ بقاءَ يومٍ ___ تفلَّتَ مثلَ ماضٍ رام نحري وأغرقُ في بحورِ…
سيرجع الربّان بقلم عيسى الشيخ
غدًا .. سيرجع الربّان والسفينة كهلَين أتعبتهما الأمواج والمنافي تلتفّ من حولهما الشطآن والسكينة ولعبة العُمْرِ بدت في وقتها الإضافي وكلّما فاجأك الحنين في شوارع المدينة وزارك الأصحاب في المنام…
تخيلي بقلم بسام أحمد العبدالله
(تخيلي ) بيني وبين عينيك ألف عام وطريق إليهما شاق أنتِ زهرة الحب الشهية تملئين الدنيا ابتهاجاً في ليالينا العسيرة كوني الرحى لوجنتي اسكني مقلة العيــن…
شهيداً غريباً بقلم أشرف شبانه
. كحفظِ الماءِ .. لنقشِ السُفُن كأنْ لمْ تكُنْ ؛ .. بلا عنوانٍ .. بغيّرِ سكَن .. كأنكَ وعدٌ .. له ننتظِر .. بغيّرِ المكانِ و غيّر الزمن ؛ كأنَّكَ…
كلامٌ ليس فيه مطر بقلم بسام أحمد العبدالله
تعفّنَ صبري ٌوماعادَ للقلبِ بِكارة سفينةٌ أنتِ وسطَ روحي خَرَقك الخِضرُ كي تنجو عيونَ السهارى َأتأرجحُ الآنَ مابين ضحكتكِ وبكائكِ ُمتسوّلاً أبحث عن وجهكِ السينمائي ٍبمهارة في صعودي إليكِ ٌلاتضميني…
كلامٌ ليس فيه مطر_ بقلم أ. بسام أحمد العبدالله
تعفّنَ صبري ٌوماعادَ للقلبِ بِكارة سفينةٌ أنتِ وسطَ روحي خَرَقك الخِضرُ كي تنجو عيونَ السهارى َأتأرجحُ الآنَ مابين ضحكتكِ وبكائكِ ُمتسوّلاً أبحث عن وجهكِ السينمائي ٍبمهارة في صعودي إليكِ ٌلاتضميني…
يمشي القطا بقلم الشاعر الفذ الأديب فرج الحسين
يَمشي القَطَا بجفونِهم كي يَرْتَوي وصَدَى أنينِ الرّوحِ عَمْداً جَفّلَهْ الرّوحُ منهم دِفؤها بِحنينها بِثلوجِ أحزانِ البلادِ مُجلّلَهْ تَغْفو عَصافيرُ الكلامِ بِبوحِهم أعشاشُها بِندى الحنينِ مُحمّلَهْ لم يُنشدوا حُلماً على…
الفانتازيا بقلم المبدع/محمد مجيد حسين
الفانتازيا ثمة تشابُك حاد البنية وغرائبي التحولات يتفرع إلى أصداء لمؤثرات مُتباينة من حيث القيمة الزمنية قد تشبه الفانتازيا الحالمة في عالم يعج بالجياع نتيجة تسيد شريعة الغابة أو القوانين…
السكاكينُ المختبئةِ خلف الظلالِ بقلم المبدع محمد مجيد حسين
السكاكين السكاكينُ المختبئةِ خلف الظلالِ تُناشد قريناتها في الضفة الهادئةِ .. والسكاكينُ الغائبةِ تتأهب للعودة والسكاكينُ الطاعنة بالحضورِ تنفي .. وتعترف ترسم … وتمزق .. تواظبُ المسافة على احتضان أحلامي…
أجراسُ النهاية بقلم بسام أحمد العبدالله
أقفُ أنا وقلمي في ساحةِ الحزن والحسرة أنا الأن في مدينةِ القلبِ المنكسر أتجه شمالاً وجنوباً لاأرى سوى الرماد حتى عصافير قلبي فَقَدَتْ حاسة العودة الألوان رغم جمالها اختلفت في…
















