نبوءة  قلبي«بقلم أ. محمد مجيد حسين»

نبوءة  قلبي … ستسافرين إليَّ الرمالُ التي ستحتضنُ حضوركِ والرمالُ الشاهدة ُ.. والرمالُ المُتماهية معكِ والشاطئ الفرحُ وأمواج اللهفةِ تجتاحُني السفرُ حضنُ العاشقين السفرُ موائد المُتعبين السفرُ مظلة المُتأملين ..…

أنتِ أيامي بقلم «هاشم السهلاني»

. . *********** أرِقتْ عيونُ متيّمٍ يهواكِ . لا ليلهُ يمضي ولا يلقياكِ يغفو ولا يغفو كأنَّ فراشهُ . نُسجَتْ من السعدانِ والأشواكِ وتسمّرتْ عيناهُ منْ قلقٍ بهِ . لا…

مقال عن لوحة الفنان التشكيلي طلال الحوار اسمها /دروب الليل/ بقلم سعيد الحميد

عندما تتعدد مجالات الفن وتتشعب إلى الكثير من الزمر ، فيصرخ الكاتب والشاعر والعازف إلّا أنّ الوظيفة الوحيدة التي لن يمتهنها أيٌّ منهم هي التصوير الواقعي المرئي للحالة الإنسانية التي…

الجيل في الوقت الضائع بقلم أ. حسام المحمود

جيل تم ترويضه بهذه الطريقة لن يفهم الادلجة و النمذجة التي تربينا عليها.. الطفل كاللوحة البيضاء يرسمه أربعة أشياء.. ما منحه اياه ربه حين نفخ فيه الروح.. الأسرة، المدرسة، البيئة…

. مرافئ الدفء بقلم المتألق هاشم السهلاني

. مرافئ الدفء . ********** مهاجرٌ أنا إلى ربيعِ عينيكِ التي أعشقُها إلى مرافئِ الدفءِ بها مهاجرٌ أنا يشدّني الضياءُ نحوَ شمعةِ الأملْ فراشةٌ تجهلُ أنها تواجهُ الأجلْ خريفيَ الملبّدُ…

الواقع السوري مقال عن أطبّاء أفرزتهم الأزمة )بقلم أ. يونس حسن

( أطبّاء أفرزتهم الأزمة ) بعض الأطبّاء اختاروا طريق المادّة المطلقة وغابت قيم الإنسانيّة عنهم لايهمّهم فقيراً ألجأتهُ الحاجة إلى جمعيّة خيريّة لعلاج ولده فالجمعيّات الخيريّة لا تعطي للطبيب حسب…

الكابتن ممدوح علي النزال /التراث العربي

التراث الشعبي يوجد في كل مجتمع منذ الأزل وكل تراث له لمعته الخاصه وكل لمعه تقسم إلى العديد من الأقسام منها شخصيات كِبار في المجتمع من معلمين شخصيات فنية رياضيه…

جفون السماء صالح عدنان السماعيل

نغتسل بجفون السماء وبأحداق النجوم نحتضن طيور الليل وأفواج العاشقين تغمرنا قطرات الندى نذوب النسيم فوق جبين الزمان نلعب كطفلين معا فراشتان   روحان في جسد الخلود

ياوطني رحمة محسن

الكاتبة التونسية ؛ رحمة محسن يا وطني ، إن حبك أرتجي …. يا وطني ، إنّ حبّكَ أرتَجِي ، و بِوصَالِكَ أحتَفِي أمسح دموعا تهدلت ، و أشكي أحوالا تبدلت…

الوردةُ الدمشقيةُ بقلم المبدع أشرف شبانه

. مدهشٌ سوادُ هذا الليلِ .. الممتد ؛ أَ سمحتِ لهُ أنْ يُحاكيَ شَعرَك ؟! ثم كيف للقمرِ أن يفَعل .. ؟! ظهرَ بابتسامتِكِ .. قبلَ أن يتوارىٰ !! أتدرينَ…