أشاهدُ صورتك بقلم محمد عبد القادر زعرورة
…………………… أُشَاهِدُ صُورَتَكَ …………………… … الشَّاعر الأَديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … أُشَاهِدُ صُورَتَكَ أَغْرَقُ أَهِيمُ فَأُغْلِقُ أَبْوَابِي أَُغَازِلُ رَسْمَكَ يَبْتَسِمُ يَغَارُ مِنِّي أَصْحَابِي أُزَيِّنُ صَدْرَي بَصُورَتِكَ يَغْبِطُنِي…
رمادُ الذكريات/بقلم بسام أحمد العبدالله
اعصري نجمةً واشربيها مساءً فالفجر قد يتأخرُ بعض الشتاءِ وسواد الليل قد يطول وارتدي ثوب الحداد ليتناثر من حوليِكِ غبارِ الرماد نحنُ الآن نتجرعُ سنين القحط المريرِ في…
الناشط المدني ديار أكرم المنتدى الثامن الثقافي
الناشط المدني “ديار أكرم” مديراً للمشاريع الشبابية في منظمة بيل -الأمواج المدنية يتحدث لنا عن منتديات بيل للشباب في سوريا حيث يتم عقد منتدى بيل للشباب سنوياً في شمال شرق…
لا تُقلقي وحشتي/بقلم المبدع عبدالسلام العبوسي
لا تُقلقي وحشتي بالأزرقِ النِّيلي أنا أخافكِ مذ أتقنتِ تأويلي أنا أُحمِّلُ حزني فوق طاقتهِ مذ كان طفلاً ويحبو بالتفاصيلِ أَضمُّ ما تتركُ الأيامُ من تعبٍ كما تضمُّ رموشٌ جَرَّةَ…
مفاتيح الحياة بقلم زكيَّة أبو شاويش
مفاتيح الحياة ____________________________البحر : البسيط دربُ الحياةِ طويلٌ ما لهُ أمدُ ___والسَّائرونَ بلا عزمٍ لهم مددُ قد قدَّر الوقتَ من قد كانَ مبدعها___من قبلِ خلقٍ ليُبلَى من لهُ صمدوا هذا…
الشمس تنتظر البلوغ/بقلم لالة فوز أحمد
قلت لا تكثر من الكذب فإن البياض لا يلائمني اتركني على حافة النسيان فقد ألفت السكون. عند بيوت البيان … ثمة نافذة مفتوحة على خافقي هلا دخلت برجلك اليمين إذا…
خُدعةٌ خارج النص بقلم بسام أحمد العبدالله
/خُدعةٌ خارج النص/ هل أنا ضيفٌ في قلبكِ أم زائرٌ أم مقيمٌ أم ليس هناك اتساع سأمضي إليكي ولو بِهدفٍ أعرج عادةً لاتموت الكلمات ولاتضيف لكن يصغر الحب على…
مِنْ خَارجِ النَّصّ/بقلم المبدع فرج الحسين
(مِنْ خَارجِ النَّصّ) مِنْ فِكْرةِ الخيمةِ الحَدباءِ يَكْتُبُنا سِفْرُ الشَّتاتِ على تَغْرِيبةِ الَقصِّ: وَجْهٌ يُضيءُ المَرَايَا اسمَرَّ في وَطَنٍ على التَّجَاعيدِ رُغمَ الحَربِ مُسْتَعْصِي سُمْرٌ خُلِقْنَا ومِلْحُ اللهِ زَيَّنَنَا ما…
وربما /بقلم المبدع أشرف شبانه
. و ربما ؛ .. بفنجانِ قهوة يتشكلُ نصٌ من دهشة ، يحملُ حرفاً مشاغباً ؛ يجتاز الآهةَ و الجفوة و يصيرُ حلماً سابحاً .. وسط الضباب يداعبُ نجماً متوارياً…
سألتها … كيف حالكِ/بقلم المبدعة نداء الحسين
سألتها … كيف حالكِ ؟؟؟ ضحكَت ..ومن ثمّ بكَت .. لم أبكِ معها ..ولم أضحك .. واكتفيت بالصمت … مسحت دموعها وأجابت : …… – هذا سؤالٌ موجعٌ ياجارتي ..…