عادي /بقلم يسار الحبيب
عادي إذا ما كان طفلي جائعا وقوافل تمتار كل بلادي عادي إذا ما الليل أغمض جفنه والساهرون ببرده أولادي عادي إذا التعليم أمسى سلعة ملقية في سوقنا بكساد عادي وكم…
السرد في مواجهةِ الفكر الكولونيالي/بقلم الناقد الأدبي محمد مجيد حسين
السرد في مواجهةِ الفكر الكولونيالي غروبٌ في غربتي متأصلٌ مثل الوتد الأثري الغربة، والغروب، والاغتراب. دراسة إبستمولوجية في عالم الإيقونة أمّ الزين بن شيخة المسكيني وتحديداً عبر روايتها “صياد الغروب”…
حقيقة وليست نظريَّة بقلم الدكتورحسام الغزال
#حسام_الغزال✍️🪶 حقيقة وليست نظريَّة … راحتك التي تشتهي أنت أن تلامس قلبك هي مقرونةٌ بهدفك ، فمن كانَ هدفُهُ النهائيّ دنيئاً ، أو دعني أستخدم للأدب معك لفظة “عاديَّاً” بدلاً…
عذراً عصافيرَ غَزَّةَ بقلم المبدع أشرف شبانه
. عذراً عصافيرَ غَزَّةَ ؛ علىٰ الخِذلان عذراً لكلِّ عصفورٍ منكم .. اشتاقَ للطيّران عذراً إذْ باتَ الخريفُ ؛ يعصفُ بساحِ نَيّسان عذرا علىٰ فضاءٍ اختنقَ بالدخَان عذراً علىٰ أزيز…
في المشهد الآتي بقلم بسام أحمد العبدالله
في المشهد الآتي: تَحْتَاجُ النْار إلى حُطّابِها ويبكي الندى على أوراقهِ في المشهد الآتي: يقذفني الحب ماوراء الحب فتتمزقُ أجنحتي وتلتقطني الكلمات وتُخَبِّئني السطور مازالَ رصيفكِ يبحثُ عَنْ خطواتي تَعِبْتُ…
“أتحلى بالحب بقلم اللطيفة زهرة الطاهري
“أتحلى بالحب “ بزرقة اللهفة ينبض أيسري بوضع موجة على شفتي أتحدث مع البحر أتحلى بالنار كما الباقات على خدي فهل عندك أيها القمر وجه حبيبي الذي…
رجوع بقلم فاطمة أيوب
رجوع من ذا يعيدُ العطرَ للثَّوبِ المُعلَّقِ في الخزانةِ؟ يسألُ الأنفُ من ذا يعدُّ النارَ في التّنورِ يشعلُ ضوءَه؟ يتساءلُ السَّقفُ من يخبزُ الضَحِكاتِ خبزًا دافئًا؟ من يا ترى؟ يستفسرُ…
لولا مسحةُ الإنسان بقلم يسار الحبيب
وتقول إنَّكَ ما أرحْتَ فؤادي اضْحَكْ عليَّ وقُلْ: أحبُّكِ….. عادي! لولا عنادُكَ لاسترحْتَ، وإنَّما حظُّ الشَّقيِّ مغمَّسٌ بعناد (ثُيُلُوجَيا)كَ، تَصَوُّفُ اليُونانِ لم تُقنِعْ يديكَ برقَّةِ الأصْفادِ صَوتي وبعضُ الشِّعرِ مُونةُ…
دراسة نقدية لنص باردة مابين عاشقين بقلم محمد مجيد حسين
.. باردة ما بين عاشقين محاولة لمقاربة نقدية في نصّ (ساعة الصفر) للشاعرة التونسية الثائرة هادية آمنة. الشعر هو ذلك الكائن المُتأرجح مابين الأليف والشرس الصارم والانهزامي المُنصف والمجحف الغيور…
الأرصفة العارية بقلم بسام أحمد العبدالله
/الأرصفة العارية / سأمضي إليكي ولو بِهدفٍ أعرج عادةً لاتموت الكلمات لكن يضيق الحب على محملِ طينيك ثُمّ يتلاشى بعد الآن لن أتسول منكِ الحب عندما كنتُ أمشي على أرصفتكِ…