” لعنتي الأبديَّةُ بقلم إهداء حمود

” لعنتي الأبديَّةُ ” تخونُني ذاكرتي…؛ في كلِّ مرَّةٍ أحاولُ أن أنسَى تخونُني ذاكرتي… وتُنسِيني الطّريقَ إلى نسيانِك وبينما تنسجُ أصابِعي قصيدةَ الحياةِ أراها تنسجُك عن غيرِ قصدٍ أنا التي…

الفراشاتُ بقلم المبدع. حواس العلي

الفراشاتُ ليتها تستديرُ حولَ فستانِك الجميلِ تدورُ سرّحي شعرَك الطويلَ فعمري دون رؤياكِ ماتَ فيه الضميرُ سرّحي شعرَك الطويلَ ابتهاجاً فجراحي – لو تفرحينَ – تغورُ أنتِ للروحِ ياطبيبةَ روحي…

رقيقةٌ بقلم المبدع ظاهر الغزال

رقيقةٌ قد بناها للهوى غنجُ لذا تبدّى على إحساسها البرَجُ كدار شيخٍ وطعم الفقر في فمهم جاؤوا إليها وفي جفناتها ولجُوا لكنّهم إذْ تمادوا في لواحظهم جوعى الإنارة من مصباحها…

قلبي على قَلبِكَ بقلم الشاعر المبدع/فرج الحسين/

قلبي على قلبِكَ الغلبانِ يا وَطني فراشةٌ لامَسَتْ في ليلِها قَدحَك جرحي فَمٌ فاتَهُ التّقبيلُ من زَمنٍ ما أبْهَتَ الجرحَ! إنْ لم يَشتَهِ مِلْحَك أوجَعْتَ فيَّ بناتَ الماءِ فامتلأتْ صُوعُ…

مولايَ تموزُ/ بقلم المبدع عبدالسلام العبوسي/

مولايَ تموزُ خُذنا للعناقيدِ نَشُمُّ ريحَكَ في ليلِ البَواريدِ كانت صَباياكَ منذُ احمَرَّ نرجسُها تُفرِّطُ الحُبَّ رُمَّاناً بقرميدِ كصبرِ مئذنةٍ، أنثاكَ سارحةٌ تُمشِّطُ الفجرَ بين العيدِ والعيدِ يضمُّ شُبَّاكُها طَيرَين…

وضعتُ يدّي على كَتفهِ / بقلم المبدع سلطان محمد الشلهوم

✍ : سُلطان الشلهوم …   وضعتُ يدّي على كَتفهِ _” أرحّ قلبكَ صديقي وأخبرّني أنّي أسمعُك ” أخذَ رشفة من كُوبِ الماء وأعادّهُ إلى الطّاولة.. رسمَ على شفتّهِ إبتسامةً…

(معلقة شهلاء) الدكتورة المهندسة شهلاء الكاظمي نهر الدموع

(معلقة شهلاء) الدكتورة المهندسة شهلاء الكاظمي نهر الدموع سلو ليلي ليبلغكم عذابي عن الاحباب من بعدِ الغيابِ فكم تطغى سياط الهمَّ روحي وكـــم تسعى تزيدُ إلى اكتـئابي وتجتاح الفؤاد رياح…

امشي بصمت بقلم شهلاء الكاظمي

امشي بصمت تسبقني دموعي حزينة قلب وروحي تأبى ركوعي انا الشهلاء وقلبي متعب مريضة بجموعي كلي واجزائي تبكي على زمن مضى بلا رجوعي تفنن القهر في عذابي شجية عيوني انا…

امشي بصمت بقلم المبدعه شهلاءالكاظمي

امشي بصمت تسبقني دموعي حزينة قلب وروحي تأبى ركوعي انا الشهلاء وقلبي متعب مريضة بجموعي كلي واجزائي تبكي على زمن مضى بلا رجوعي تفنن القهر في عذابي شجية عيوني انا…

منْ دلَّلَكْ بقلم المبدع أشرف شبانه

. منْ دلَّلَكْ يا لفؤادٍ ؛ كم ظلَّلَك .. حتىٰ هلك كان عهداً من عبير رنمتهُ العصافير و دونتُهُ نجومُ الفلَك و كنتُ أَملَكَ و تأمُلَك و كان هوايَ تفاؤلَك…