الناقد الاديب: أبو أحمد عدنان الكناني – الصفحة 3

لا عاشَ مَن:البحر المنسرح:عبدالله نزال

منسرح-م-١٤ 💥لاعَاشَ مَنْ💥 _______________ لا عاشَ من يزدري في سَعيِهِ مَنْ لمْ يَجِدْ في الوَرى مايأكُلُ إنْ كانَ قَدْ رَبُّهُ شَاءَهُ على الذي هو فيهِ يَحصُلُ فمَاالذي تَرتَجي…

بَريقُ الندى :البحر المنسرح:الأديب ضمد كاظم الوسمي

بريق الندى * حَسْناءُ مَشْبوبَةٌ رَوابيها تَصْطادُ بِاللَّحْظِ لُبَّ رائِيها * يَفْتَرُّعَنْ ثَغْرِها بَريقُ النَّدى وَالْوَدْقُ يَرْتادُ طَيفَ ساجيها * وَالشَّعْرُ فَينانُهُ يُعيرُ الْقَطا غَيداقَ يَرْوي أَوامَ صادِيها * ما…

القلب مسكنهم :البحر المنسرح :لمياء العامرية

القلب مسكنهم القلب يرحلُ حيثما رحلوا والرّوح تنزل اينما نزلوا لما اناخَ ركابهمْ ومضى رزّت مدامعنا ، اذ ارتحلوا تبكي لواحظنا ، ببعدهُموا لله افئدةٌ ، بما فعلوا نشتاقهمْ ،…

إلتماع الندى :بحر المضارع:عبدالله نزال

م-١٣- مضارع 💥التماع الندى💥 _______________ دنى للنّقا شِراعُ وما غالَهُ انقِطاعُ فَإنْ لم تَكُن مُشيحاً أتى للنّدى التِمُاعُ ولا رأيْنَا هَواناً ولم يَأتِنَا ضَياعُ فدعني أعيشُ حُبّاً أمَا لَحُبٍّ يُطاعُ…

صبرا:بحر المضارع:لمياء العامرية

فصبرا في الحبّ صبرا فكم صمتٍ صان سرّا ؟ وكم صبٍّ مات شوقا ؟ وكم خِلٍّ ، ضِيْم قهرا ؟ ومن شان الحبّ جهلاً فسرْبال الحبّ ، طهرا كأقدارٍ ،…

طيفي :بحر المضارع:الأديب ضمد كاظم الوسمي

طيفي * شدا في الهَوى عتابا كمَنْ يعْزِفُ الرّبابا * فلوْ لمْ تَسِحْ دموعي تولّى دَمي الجوابا * فمَنْ يَشحّ الوصالَ نعى الهوى والشَبابا * ومَنْ أراق الجمالَ أذاق…

الوِشاة :البحر السريع:زكيّة أبو شاويش (أمّ إسلام)

الوشاة__البحر : السَّريع يا من لهُ الغفرانُ من مُكْرَبِ إنَّ الصَّدوقَ اليومَ لم يُسلَبِ لا عاشَ من خانَ الحبيبَ الَّذي يهفو لهُ من جالَ كالعقرَبِ يصبو لإفسادٍ وكلُّ المنى ألاَّ…

ياسيّد الطبع:البحر السريع :عبدالله نزال

السريع التام م_١٢ 💥💥ياسَيِّدَ الطّبعِ💥💥 _______________________ ياسيَّدَ الطبعِ الّذي راقني لا تَتْرُكَنَّ الوَعدَ بالماطِلِ ماكانَ لي أنْ أقْتَفي إثْرَهُ ذاكَ الذي مارَدّ عنْ عاذلِ لو أنّ لي دنياهُ موقوفةٌ ماجِئتُ…

الهوى قَدَرُ:البحر السريع:الأديب ضمد كاظم الوسمي

الهوى قدرُ * مئوْن دهْراً والهوى قدرُ تمْضي السّنون بيْ وتأتسرُ * فلوعةٌ تبدو وثانيةً يغْفو على أوصابها سقرُ * يا ربّةً اللّيلِ الّتي نجمتْ تهلّ لي طيْفاً وتنْحسرُ…