” ليلى ، بقلم الشَّاعر الأَديب ..محمد عبد القادر زعرورة
……………………. لَيْلَى ……………………. … الشَّاعر الأَديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … فَدَتْكِ الرُّوحُ يَا لَيلَى فَدَتْكِ وَرُوحِي مِنْ صِغَرِ سِنِّي هَوَتْكِ عُيُونِي تَتُوقُ إِلَى رُؤْيَةِ سَنَاكِ وَقَلْبِي نَبْضُهُ…
” صراخ الدمعات/ بقلم الشاعرة، رجاء بحصاص
//صراخ الدمعات// أنا صراخ الدمعات أنا المستحم في نبع الفراق أنا الدهشة لثواني وسويعات أنا الهائم فوق النجوم سرعان ماعرج على كلامه قال:ادفع بالتي هي أحب فجأة سمع رجع كلامه…
//بوح أبكم // بقلم الشاعرة، رجاء بحصاص
// بوح أبكم // فضضت خزان الهوى وانتظرت قليلاً نسائم من ٱهٍ تفور في المرجل تنهد القلب بعمق وبكى أعتدت الطيران مابالي أسير في رحى الأيام وحيداً كنت أظن أن…
” عجوز معمرة بقلم الشاعرة سمراء. خلالف”
عجوز معمرة أحيانا أشعر أنني عجوز معمرة ترتجف يداها من شدة الوهن نظرها خف وخط سيرها لم يعد متزن أصابها الإعياء والخرف وأصبحت لا تعرف حتى. هي من؟ لم تعد…
اعتذار : بقلم الشاعرة رجاء بحصاص
//اعتذار// اعتذر من نفسه حاول ان يعدل مزاجه لم تساعده أفكاره المترامية جلست القرفصاء وعيناه بدأت تبحث بالمجهول بدا قلبه منتحباً كأيوب كم أخضعه لجلسات تعذيب استدار نحو الأمسيات الحزينة…
” وَلَا أَمَلُ … بقلم الشَّاعر الاديب … محمد عبد القادر زعرورة …
………………… وَلَا أَمَلُ ………………… … الشَّاعر الاديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … عَشِقْتُ عَيْنَكِ يَا زَهْرَا وَنَظْرَتَهَا وَشَعْرَكِ الْمَنْثُورَ فَوْقَ الْرَّيْحِ يَنْسَدِلُ عَشِقْتُ خَدَّكِ يَا زَهْرَا وَقُبْلَتَهُ غَمَّازَتَانِ…
سعادة وشقاء، بقلم الشاعرة، الاستاذة امنة بورديم
..سعادة وشقاء…. يتألم الإنسان حينا….. ويفرح حين… فتراه بين الألم والأسى…. يتجرع كؤوس اللهم والحزن…. فيتضرع لله …. ليخفف ويرضى عنه…. ويسمع صوته وأنينه…. و يجبر بخاطره…. نعم قد يجبر…
رَقَصَتْ عَلَى نَبَضَاتِ قَلْبِي، بقلم الشَّاعر الأَديب محمد عبد القادر زعرورة …
…………… رَقَصَتْ عَلَى نَبَضَاتِ قَلْبِي …………… … الشَّاعر الأَديب … …… محمد عبد القادر زعرورة … لَمَّا رَأَتْنِي في الطَّرِيقِ تَوَقَّفَتْ نَظَرَتْ إِلَيَّ وَالدَّمْعُ يَمْلُأُ مَآقِيهَا قَطَعَتْ عَلَيَّ الدَّرْبَ شَوْقَاً…
” كَفُّ الْمَوْت ، بقلم الشاعر ، سمير الزيات
كَفُّ الْمَوْت ـــــــــــــــ آهٍ لغَـزَّةَ ، والأكفَـانُ تَختَصِـرُ ما قد يُقَـالُ وما يَشْـدو بـهِ الوَتَرُ أَبكيـكِ غَـزَّةَ والأحـزانُ تعصِـرُنِي ودمْـعُ قلبي على الخَـدَّينِ يَنهَمِـرُ والعقـلُ مِنِّي شَـريدٌ لا رُجُـوعَ لَـهُ…
” تدمى الجراح بقلم الشَّاعر هاشم السهلاني”
. تدمى الجراح . —————— تَدمى الجراحُ وتستزيدُ جراحا . وتظلُّ تأبى صرخةً ونواحا منْ ألفِ عامٍ بلْ يزيدُ ونزفُنا . كالشمسِ أعقبتْ الظلامَ صباحا تعدو دمانا في دروبِ جهادِنا…