رحيل بقلم: “خالد إسماعيل عطاالله”

رحل الذين نحبهم و نعزهم.
ورحيلهم قد همني وجفاني
فأنا حزنت على زوال ظلالهم
وفراقهم قد زاد في أحزاني
بكت العيون مع القلوب بتركهم
وودت لو ظلوا معي بجواري
طرق الحمام. ببابهم وبشدة
فتحت له أرواحهم بأمان
نظراته عند الفراق تروعني
ووداعهم متعلق بفؤادي
خالد إسماعيل عطاالله
  • Avatar

    صحيفة نحو الشروق

    صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

    Related Posts

    أنفاس النبوءة

    سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

    الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

    الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

    اترك تعليقاً