صحيفة نحو الشروق
حين أموت
وحين اموت..
ادفنوني بحضن النيل
وضعوا على قبري، سعف نخيل
وكللوني بصادق الدعوات
واذكروا مني كل شيء جميل
وأخبروا عني الأنام من بعدي
أني كنت طاهر القلب نبيلاً
وقولوا لأمي لا تحزني
ولا تدعوا دمعها يسيل
وأخبروها..
أنني مضيت للفردوس
لأني لم أنهرها،
ولم أكسرها،
ولم أجرحها، ولو بالقليل
فهي تعرف جيداً،
كم كنت طيب القلب
وكم كنت ذا قلب أصيل
أعرف أنها لن تنساني،
بصادق الدعوات
وأن رضاها علي،
هو للجنان السبيل
سعيد إبراهيم زعلوك
المحرر الصحفي: أساهي فريديَا اللهُ بِرِزقٍ يَهْطِلِ مِنْ غَيْثِكَ الْمَنّانْمِنْ غَيْرِ مَنَّةٍ، وَلَا فَضْلٍ، وَلَا إِحْسَانْ وَيَا رَبَّ صُبْحٍ تَسْتَحِي مِنْهُ الْأَحْزَانْوَصِحَّةٍ تُـمْطِرْ بِهَا عَلَلَ الْأَبْدَانْ وَبُشْرَى يُهَلِّلُ لِكِبَرِهَا دَمْعُ الْأَعْيَانْيَرْضَى بِهَا قَلْبِي،…
المحرر الصحفي: أساهي فريديا قدس بك مركعييا روحي لا تجزعيبك اصلي ضارعةلعودة حق لي اسمعي كم أرغب بالحج إلىمقامك الغالي باضلعيعقلي اليك يرنو متالمالا زالت اضرع لترجعي ف ل س*طين ما بكمقسمة مجزئة…
