على شاطئ الحنين للشاعرة ملفينا ابومراد

على شاطئ الحنين
***
تاهت افكاري
سادت خياري
غاصت بالصحاري
باحثة عن شاطئ الحنين
يا فكر إرسي
تضج براسي
اضعت ترسي
هل من شاطئ امين
شاب عقلي
غاب اهلي
هَلَّ اجلي
برسوي على شاطئ الحنين

بقلمي ✍️ملفينا ابومراد
لبنان 🇱🇧
٢٠٢٣/٨/٢٨

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً