
《شَقِيق الرُّوحِ 》 بقلم الشاعرة / اسلام العيوطي
أَتَهْجُرُ يَا رَفِيقَ الْقَلْبِ دَرْبِي
وَتُدْمِي مُهْجَتِي بِدُمُوعِ عَيْنِي
وَتَتْرُكَنِي وَحِيدًا دُونَ ذَنْبٍ
وَفِيكَ فَلَا أُسِيء الْيَوْمَ ظَنِّي
فَكَيْفَ رَحَلْتَ عَنْ دَرْبِي بَعِيدًا
وَكَيْفَ تَعِيشُ رَغْمَ الْبُعْدِ عَنِّي
دَعَوْتُ اللهَ دَوْمًا فِي سُجُودِي
لِرَاحَتِكُمْ وَسَعْدِكُمُ أَعِنِّي
الْأَبْيَاتُ عَلَى نَغَمِ الوَافِرِ
*****