عزيز قلبي بقلم رأفت سعد المكاوي

(عزيز قلبي ) !!!
كنت أظن يوما أنك جزء مني
ولكن قلبي أخبرني أنه جزء منك
قائلا :- لا تلومني ٠٠!!!
فما الخطب ٠٠٠ليتك تعلمني ؟؟؟!!
وماذا السطو علي النبض والروح
فبماذا تؤثرني ٠٠٠؟؟!!!
وكيف لك أن تحي هناك. بعيدا عني. ؟!
فهل لحبك شمس غير التي أعرفها
تشرق في عقر قلبي.ووطني ؟؟!!
بالله عليك. أفهمني !!!
فادوما أنا. أرتضيك. خلا ٠٠ وحبيب ٠٠
ورفيق ٠٠وتؤم لروحي !!!
والقليل منك يكفي ٠٠٠ والبعد منك قرب. !!
وأنا المقيد بك لزاما ٠٠٠٠وأنت في حلي. !!!
فما دهااك ٠٠٠بأي شئ غدوت تملكني. !!
فمازال اللقاء بيننا مؤجل ٠٠٠الي أجل قد
اخفي عنك وعني ٠٠٠!!!
فهل أنا هزوت ٠٠٠وغاب العقل عني ؟!!
أم أنك القيت تعويذه عشق فرعونيه
علي روحي ٠٠فأصبحت (عزيز قلبي ) ؟!!
(البرنس) Raafat Saad

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً