 
									سارقة
وتبقى روحي أسيرة،
لدروب مغلقة
ونفسي في بحار من الأحزان ،
والوهم معلقة
متى يجد قلبي الراحة
ويسترد من رقه ،
من حضن مجرمة ، سارقة
كم أدعت أنها له الأمان
من غدر هذا الزمان
وأنها الوحيدة الصادقة
وبالنهاية …. لم تكن صادقة
بل صارت سارقة
لم تكن غير منافقة
يا لها من مارقة
سعـ إبراهيم زعلوك ــيد
25/1/2023

 المحرر الصحفي: أساهي فريد
المحرر الصحفي: أساهي فريد 
	
 المراسل الصحفي: محمد جميل عبد الزهرة
المراسل الصحفي: محمد جميل عبد الزهرة

 المحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله
المحرر الصحفي: بسام أحمد العبدالله

