
أمسيات الحسن. .6/ 11/ 2021
تذكروني
أن كانت الدنيا
بطبعها غروره
فما بالك
ببعض الناس
بزخرفها مبهوره
وكأن زينتها
لا تفني
بملك بابل
والأساطير القديمه
بقلم الشاعر : حسن حلمى
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…
الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…