
….أسير ذكراه….
اكلم الجدران
بعد أن سكت كل شيء
وغادرتني كل أشيائي
يرد الصدى
متى ينتهي هذا التيه
كتمت أنفاسي
ورحت ابحث في ذاتي
تعذرت الاجابة
ليعود الصدى يصرخ
مازلت أسير ذكراه
أحمد خلف نشمي العراق
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
صحيفة نحو الشروق
الغدر**الغدرُ سيفٌ لا يُرى في قبضَةٍيُخفي ويَجرح، لا نُميّزُ مقرَّهُ نخشى الخيانةَ في العيونِ، فإنّهاسرٌ يُدارُ، ولستَ تدري مفرَّهُ يَجرح، يُضني، يَقتلُ الأحبابَ فيصمتٍ، فتَبهَتُ في العيونِ ممرَّهُ ضَحايا الغدرِ…