أنت كالغيث تجود بقلم:عبد الرحمان حمد

أنت كالغيث تجود علينا بأنغام النشيد

أنت كالهلال تبشرنا بقدوم العيــــــــــد

أنت كالضياء تأتينا بصبح جديـــــــــــد

أنت كالحب عن هواكَ لا أحيــــــــــــــد

تهب نسائم غرامك لي من بعيـــــــــــــد

أريدك في حياتي عمراً مديـــــــــــــــــد

ـ عبدالرحمن حمد

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً