أسلوب ترصيص الالوان بقلم: “عابدية قواس”

أسلوب ترصيص الالوان
ابتكار أسلوب فني جديد يظهر على الساحة الفنية الجزائرية ليصل عربيا ودوليا ولأول مرة هذا اسلوب أطلقت عليه ٱسم : ترصـيص الالوان
والذي يعتمد على رسم لوحة فنية بإستخدام خامات متعددة تحمل في طياتها مزيج من الألوان الحار والباردة ،ومايلفت الإنتباه هو الرسم بالقلم الرصاص اوقلم الجاف فوق الرسمة بغية تصحيح الخطأ الموجود داخل اللوحة كما يظهر في الصورة
ارتأيت لاختيار ثلاث لوحات فنية بأسلوب ترصيص الالوان كنموذج أولي للوحاتي أتمنى أن تنال إعجاب الجهات المعنية بقطاع الثقافة وتكون اول خطوة لي اعتبرها مسار توجيهي بعد جهد واجتهاد ويكون لي اسلوب ليس تقليد كبار الفنانين والفنانات داخل الوطن وخارجه. وأتخلص من قيود اي مدرسة اتبع ؟وا فنان اثر في أعمالي وأسلوبي. ،طبعا لا أنكر فضل الأساتذة الذين طبقوا كل. أساليب. التعليم لنتعلم وترتقي بالفن التشكيلي
الشكر لمدرسة الفنون الجميلة محمد خدة بمستغانم التي كانت خطوة لتصحيح مساري الفني الذي بفضل التوجيهات تحسن من مستوى الفن لدياّ
لذا
انا وبكل فخر واعتزاز أطلق اسم ترصيص الالوان لهذا الأسلوب
ابنة تيهرت مهند الفروسية تختار أسلوبها الخاص بدءً من هذا اليوم على أمل أن يصل هذا الأخير أن يحتل مكانة داخلةالجزائر. وعالميا
فانا كأي فنان يطمح لابتكار والإبداع
نعتبر أن الفن التشكيلي من اجمل الفنون التي نـعبر عن افكارنا ومشاعرنا ونجسدها
بقلم : عابدية قواس اول جزائرية ⁦
🇩🇿
⁩ من ولاية تيارت. تبتكر اسلوب فني جديد. باسم ( ترصيص الالوان )
ليدخل على الساحة الفنية الجزائرية من أبواب واسعة وتطمح الان يصل إلى العالمية
Avatar

صحيفة نحو الشروق

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

Related Posts

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

الذاكرة والضمير (ضمير الإنسان) للكاتبة ملفينا ابومراد.

الذاكرة والضمير(ضمير الانسان ) تعني كلمة “ضمير” ـ وَفقًا لـ”مُعجم المعاني الجامع”: استعدادا نفسيّا لإِدراك الخبيث والطيب من الأعمال والأَقوال والأَفكار، والتفرقة بينها، واستحسان الحَسن واستقباح القبيح منها. ويُقصد بـ”الضَّمير…

اترك تعليقاً