
” جديلةُ ياسمين…”
لم يصعب عليَّ يوماً
أن أجدلَ شعري بنفسي
ومع هذا…
كنتُ أطلبُ من أميّ؛
أن تجدلهُ لي
بحجةِ أنّي لا أستطيع
كان يُغريني بذلكَ…
أزهارَ الياسمين
التي كانت تَنبتُ
فوقَ ضفائري
بمجرد أن تلمسها
راحتي أميّ .
إهداء حمود
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
” جديلةُ ياسمين…”
لم يصعب عليَّ يوماً
أن أجدلَ شعري بنفسي
ومع هذا…
كنتُ أطلبُ من أميّ؛
أن تجدلهُ لي
بحجةِ أنّي لا أستطيع
كان يُغريني بذلكَ…
أزهارَ الياسمين
التي كانت تَنبتُ
فوقَ ضفائري
بمجرد أن تلمسها
راحتي أميّ .
إهداء حمود
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…