نشيد الألم بقلم: “خالد إسماعيل عطاالله”

نشيد الألم
دعوني أغني نشيد الألم
فقد قلته. في ليالي السقم
فإن قلت لي : هل عايشته ؟
أجبت بقول سريع : نعم
لقد عشت مثل الذبيح أعاني
من الرأس حتى وصول القدم
فلله در الطبيب كما
لكل الأحبة وقت اللمم
فقم للطبيب مجلا له
وقدم له من تحايا العظم
فيا من أصيب بجرح أراك
سموت بعفو و ورب النعم
خالد إسماعيل عطاالله

  • Avatar

    صحيفة نحو الشروق

    صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

    Related Posts

    قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

    قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

    إلى رسول الله

    بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

    اترك تعليقاً