سلوا قلبي:بحر الوافر:لمياء العامرية شاعرة الهضاب

  سلو قلبي ، وايّ هوىً اراقا وايّ لظىً ، بنار الحبِّ شاقا ابيتُ ليالياً ، والدّمع نزٌّ من الاحداق شوقاً ، واحتراقا اتوقُ اليهمُ ، والعين تروي رضاب مُولّهٍ…

رسالة من مغترب:بحر الوافر:عادل الكيالي

ألا ياأيها الساري سلاما الى خلٍّ ملا قلبي هياما إلى دارٍ لها في الجفنِ دارٌ معي أن أستفيق وأن أناما إلى النهرين والنخلات شوقٌ إِلامَ يهزّني شوقي إِلاما الى من…

أرى الأيام:بحر الوافر:الأديب ضمد كاظم الوسمي

تُقَيّدُني سَرابيلُ الذّنوبِ فَهَلْ لِصَدى دُعائي مِنْ مُجيبِ * أَيا رَبّاهُ حُزْني هَدَّ عُمْري وَأَضْوى مُهْجَتي لَوعُ الْكُروبِ * وَجالَدَني الزّمانُ بِكلِّ سَيفٍ فَما أَبْقى لِنَخْلي مِنْ عَسيبِ * وَما…

نار الشوق:بحر الوافر:عبدالله نزال

لنارِ الشّوقِ في الأحشاءِ وقْدُ أناخَتْ عندَها بالوصلِ هِنْدُ أرى فيها الحقيقةَ في وجودي فَهَلْ إنْكارُها في القَولِ رُشْدُ؟ سَرايَا مِن دَمي تُنبيكَ فيها وَحَشدٌ في الهَوَى يَتلوهُ حَشْدُ فَكم…

قصيدة بعنوان *** امرأة تعشق الانتظار بقلم محمد الليثى محمد

لا تلوميني ولومي من وضع الطعام على مائدة أمي وأخذ أبريق السحاب من الحمام وترك جدار البيت للعصافير وأطمئن إلى خطاي يسألونك عن حلمي وعن وجعي وعن ضحكت تركتها في…

سلسلة أحمد شوقي من إعداد الكاتب كروشي يونس

سلسلة أحمد شوقي من إعداد الكاتب كروشي يونس الحلقة السادسة: أثار أحمد شوقي 1_الشعر: له في الشعر ديوان ضخم يعرف ب”الشوقيات” ويقع في أربعة أجزاء ، أعيد طبعه سنة 1925…

صمت الااااه بقلم نبيل عبد الحليم

قلم / نبيل عبد الحليم صوت ضحكتي العالي دا مخبى مليون اااه والعقل مني فى بحر الهموم أهو تاه بالضحكه منخبي وجع السنين والعمر بالغصب بنسمي جمر الاهات بالتمر بالضحكه…

من يلثم الجمر بقلم ضمد كاظم الوسمي العراق

أَ أَجْعَدٌ شَعْرُ هذا اللّيلِ أَمْ قَطَطُ مِنْ طَرْفِهِ لاحَ وَجْهٌ رائِقٌ سَبِطُ * لَمّا بَدَتْ بِنْتُ نَعْشٍ قالَ لي أَرِقٌ ما كانَ بَينَ السُّها وَالْبَدْرِ يَنْفَرِطُ * نارُ الْوَجيبِ…

قصة : ” فراعنة العصر ” الجزء الأول بقلم إدريس جوهري

تساقطت الثلوج في لندن ، يوم أمس .. التقينا في السماء ، أنا الذي أكره الطيران أخذت يدي التي كانت ترتعش … أعتقد أن جسدي متحمس للغرق ، لقد قدمت…

رقّ الأنيس:البحرالطويل:الأديب ضمد كاظم الوسمي

  رقّ الأنيس وناضحةٍ شهْداً على كرْمةِ الفمِ وزاجلةٍ خدّاً خضيباً بلا دمِ متى ما سقى النّهْدانِ للثّغْر ظامئا تراءى اللّمى يبْكي غريقاً بزمْزمِ فقلْ للّذي رقّ الأنيسُ بذكْرهِ كنجْوى…