أحب وطني وتعبت الرواية بقلم: “عبد القادر زرنيخ”
أحب وطني وتعبت الرواية….في أدب وفلسفة الأديب عبد القادر زرنيخ . . . ( نص أدبي)…(فئة النثر) . . . أحب وطني وأتمنى ألأ يغادرني حتى بالأحلام أحب هويتي وأتمنى…
لاتنتَقَد بقلمي: “حسان ألأمين”
رد متواضع كتبته في ردي على قصيدة لا تنتقد……………… لاتنتَقَد لا تنتقد صراحتي إليك …. فأنني لك محب رغم اني عليك كبير يا جاهلا لمشاعري .. امنحني فرصة كي اعلمك…
قطي الْوَدِيع بقلم: “عبير صفوت”
قطي الْوَدِيع بقلم الأديبة عبير صفوت إستكانت كَعَادَتِهَا منذوية متكومة فِى قَاع الغُرْفَة ، تَسْرِق لَحَظَات متواصلة مِنْ النَّوْمِ ، بِجَانِب تَخْت مُرِيحٌ يتمطي جَسَدِهَا الصَّغِير بِسَطْحِه الْأَمْلَس ، حَتَّى…
هَات يديكَ فاللّيلُ حَالِكْ.!!؟ بقلم: “آلاء قاسم الزعبي”
*هَات يديكَ فاللّيلُ حَالِكْ.!!؟!!* *. *. *. *. *. *. *. *. يا سُلطانَ الفَضَاء! هات يديكَ أعطِني أَصَابعكْ أو أسدِلْ حِبالكْ..!! *. *. *. ففي قلبي الشّجي الرّيحُ تَعوي…
بدله حلوه ومحفظه بقلم: “حسن حلمى”
امسيات الحسن. . 18/ 6/ 2021 ( بدله حلوه ومحفظه) بقلم الشاعر :حسن حلمى اه يا بشر متلونين ومرسومين فوق الحيطان متزينين جوه برواز كله زيف بضحكه حلوه من العيون…
ماذا تكون النهاية بقلم: “مدحت فضل”
ماذا تكون النهاية في…. قارعة الطريق وجدت ضالتي التي كنت انشدها منذ صبأي لقد… رأيت العجب وانا في طريقي وماكنت اصدق مارأت عيناي ايقنت انها مشيئة الله التي جعلتني اري…
أنتِ بقلم: “سمير الزيات”
أنتِ ـــــ أَنْتِ مِنِّي حَبِيبَتِي كُلُّ نَفْسِي فِيكِ مَا فِيهَا مِنْ طُمُوحٍ وَيَأْسِ فِيكِ مَا فِي سَرِيرَتِي مِنْ غَرَامٍ عَبْقَرِيِّ الْجَوَى يُؤَجِّجُ حِسِّي فِيكِ مَا فِيَّ مِنْ سَقَامٍ وَخَوفٍ مِنْ…
شمسة ضاحكة ف وقت باكي بقلم: ” وحيد راغب”
(شمسة ضاحكة ف وقت باكي) مش باقيلك الا لحظة والخروج ما هوش أمان أي ترس ف عربة بِيقْدَم والموديل تمنه فيه اللي قاعد فوق ضفاف واللي قاعد ع الرفوف واللي…
حبي لا ينتهي بقلم: “حسان ألأمين”
حبي لا ينتهي ايامي تمر و على رؤياك قلبي تعود و كان قلبي ينتظرك كي بظلك يتمدد دخلتي في حياتي و بكِ نسيت كل النساء و لم يبق في قلبي…
واجِهيني بقلم: “بقلمي حسان ألأمين”
واجِهيني كنتُ أطيرُ أليكِ و قَصَصتِ جناحي فلن تَرينيَّ بَعدَ اليوم فنامي و ارتاحي كنتُ سجيناً لِحُبَكِ وَ سَعيداً بـــــــــهِ وَ سَعِدتُ أكثرَ حينَ أطلَقتِ سَراحي فَكُنتُ مظلوماً ولا أُحسُ…