يتيمة بقلم: “رمضان بن لطيف”
**يتيمة** وتسكب، دمعها، وحدها ومن، يشعر، بصبابتها وتراها، عين، عاطفة فتوافيها،، وجبتها،، أمام، المدرسة. نعلها، تراه.. مثقوبا… فتأسف يالخيبتها،، فلا.. أب.. يسأل… يشتري.أجمل. لعبتها. أراها…تشكو…أمها… فمن؟اليوم.يطمس. ..غربتها!!.. آذاني..مشهدها.. زلزلني..فأوجعني، جرح،،…
تجارب بسيطة بقلم: “سفيان لكربسي”
زال كل شيء بعينيك صورة مؤجلة خراب ملون وحرقة من وهم وكل شيء سقيتِه بالكذب ليس للنكران سيدتي أي قرين مهما سافَرت الأزمان تغيّرت حروف العلة مهما اشتركنا في أي…
دروس لاتنسى حلم في مهب الريح بقلم الأستاذ الحاج “نورالدين أحمد بامون”
دروس لاتنسى حلم في مهب الريح إياك إياك و إياك ثم إياك أن تحلم . ممنوع الحلم في زمننا هذا ووقتنا هذا. إياك وإياك أن تبني واقع مستقبلك على مجرد…
هجاء موظف بقلم: “حسين كرار”
**** هجاء موظف*** .. هجاني موظف بشعر أعرفه فما حط من قدري وشاني فهجوته بشعر لا يعرفه فظن الحطيئة هجاني مكاني رددت عليه أن رد قوله فالناقل عندنا حكمه كالزاني…
لحظاتي وأنت بقلم: “قاسم الخالدي”
▪︎ لحظاتي وأنت ▪︎ ▪︎ حزن اللحظات من أنتظاري اليك يجز حشائش الأفراح من أغنياتي .. ويترك لي السراب ممتدا في الصراع من الحقيقة إياك ***** ▪︎ ليته هو الجسد…
قطرة ماء بقلمي: “محارب نايم”
قطرة ماء رأسـيْ ليـسَ جـداراً لتُعلـقَ أفكـاركَ علـيهْ وقلبـيْ ليـسَ جـسراً تدوسـهُ عنفاً لتصـلَ إلـى مـا ترمـي اليـهْ أنـا قـطـرةُ مـاءٍ اخـيرةٌ في كفِ عَطِـشٍ أسيرةٌ ملَّـت الأنتظـار وهـيَ ترنـوْ…
استقلت منكم بقلم: “حسان ألأمين”
استقلت منكم لو كان الحياء يشترى لاشتريته و لن أنتظر ما بعده و وهبته اليكم و اهديته مطرزا بوفائي و بألف ورده لكنكم ان لبستم برقع الحياء فشكى منكم اليَّ…
موت شاعر بقلم ** جمعه عبد المنعم يونس**
موت شاعر ************ لا تتوقف كثيرا ً عند الأسماء أو الأماكن وأنت تتحسس أماكن الجروح القديمة وأستعد لما هو قادم .. لن يمهلك الوقت لفعل ذلك.. لا تتوقف كثيرا ..…
(أبو العتاهية) بقلم: “عبدالمجيد محمد باعباد”
(من أدب المناظرات الشعرية) تقديم / الدكتور عبدالمجيد محمد باعباد.. لقائي الليلة مع عملاق من عمالقة الأدب العربي من أشهر وأعظم شعراء العصر العباسي (أبو العتاهية).. (نبذة تعريفية عن حياة…
نَظْـــــرَة بقلم: “سمير الزيات”
نَظْـــــرَة ـــــــــــ أَنْظُرُ فِي عَيْنَيْكِ وأَشْدو كَلِمَاتِ الْحُبِّ الأَبَدِيَّةْ تَنْسَابُ حُرُوفاً مِنْ حَوْلِي تَتَلأَلأُ كَالنُّورِ وَضِيَةْ فَالنُّورُ يَمُوجُ إِذَا مأجَتْ يَبْدُو لُجَّاتٍ فِضِّيَّةْ أَحْيَاناً تَبْدُو زَرْقَاءً أَوْ خَضْرَاءً ، أَوْ…