نور عيني ـــــ الشاعر أحمد طلبه
نور عيني وحشتيني ويعلم ربي مافيا يا نور عيني ويعلم إني محتاجلك وبين روحي بجيب سيرتك دامن يوم ماانا عرفتك بحس بإن ربنا هديني علي يدك يا نور عيني. لكنك…
بين صوتي ـــــ الشاعرة بسمة قدر
بين صوتي الداخلي وضوئه تصيبني لعنة المسافات هو يمر غريب الخطى سائلا عن سواي وكانه يخشى السير تحت غيث الاشاعات وكانني لم اسكن اشيائه يوما وانا استمطر الحروف لصياغة القصيدة…
ما بين عَقلي وبين عيني ــ بقلم الشَّاعر/ د.عبدالحميدالباجوري
” ما بين عَقلي وبين عيني “. جَمالِك هَزَّ سُلـــطاني.. وجاني بخفَّه أبلاني بشوق مَجنونْ على أبوابُه نار حاميه وعيني اللَّه يسامحها.. ماشافت إلا نور خافتْ يشاغلها وما حَولي.. دا…
ظنت يوماً ــــــــ الشاعر أحمد عيسى
ظنت يوماً أنها بعض مجدِ أتذكرين زمان تقبيل الأيدي لو كنتِ آخر إمرأة بالدنيا لن يُقبل أبدا حضورك عندي كم أنتِ مدهشةٌ جداً حين بدلتي زند العبيد بزندي يا رخيصة…
عفـــــــــــــــواً. ……..شعر / محمد توفيق
عفـــــــــــــــواً. …….. لقــــد نفـــــذ رصيـــــدكم ——————. عفـــــــــــــواً سيـــــــــدتي مُتأســــــــــــف لن يصغي قلبي لكلام أعذارك أضحت بالية فقد ترك العقل الأوهام فرصيدك قد نفذ لدىَّ لم يبق إلا الأحزان لا شيء…
بلغنى أيها الملك ــــــــ بقلم الشاعرة ميادة السيسي
بلغنى أيها الملك الرشيد إنهــا أرسلت إليــه مكاتيب … تحمــل لؤلؤ فــريد دفئــه مريب .. قيل إنه دمعها الذى لم يجد له مستجيب .. إن من قرأ مضمون الرساله إشتد…
وخـــان شهــرزاد ـــــ بقلم الشاعرة ميادة السيسي
** وخـــان شهــرزاد ** هلم صديقى نحكى الروايـه بكل ما فيها رغم .. سكونها . آقبل الليل على شهرزاد وهى تتراقص بغصنها إقترب موعدها . هذا عطرها … وهذا سحرها…
ياسيدي ـــــ الشاعرة حنين مصطفي
ياسيدي ضع لوحتك على جدران القمر وعلمني أسبح في بحر نسيانك دعني اكف عنك دعني أصمت منك دعني انساك ياأنت علمني كيف أنساك قل لي كيف أكف عن البكاء في…
جمــــــــال الحــُــــــــب *****محمود احمد الورداني
***** جمــــــــــــــــــــــــــــال الحــُــــــــــــــــــــــب ***** حبيبي يا ساحر القلوب يا أمير الحـُب و سـُلطان الجمال . يا ملكاً متوجاً على عريش قلبي و سيد كـُل الرجال . يا فارساً قهر الأعداء…
مر… من هنا ـــــــ حليمة اوسي
مر… من هنا بقي طيفه وعطره مر … من هنا بقي همسه وذكراه مر … من هنا ترك بصمته وأثره مر … من هنا رحل دون وداع وترك أشواقا وحنينا…