( كَفىٰ قد أنثَعَ القلبُ ) بقلم الشاعر زين الدين بن سليمان

( كَفىٰ قد أنثَعَ القلبُ ) ‘ ‘ ثَاوياً إليكَ ودمعُ القلبِ مُنهمرٌ أآتٍ !! دُنوَّكَ مسعىٰ من بهِ وَجَفا يا من إليهِ دائماً ملتجئٌ إليكَ غاياتي ، كي أنصرفا…

الصمتُ المرير بقلم الشاعر زين الدين بن سليمان

  ( الصمتُ المرير ) لا ليس حُباً يا حبيبتي ما أرىٰ هذا وربي فوق ما شهِدَ الورىٰ هَيَمانُ روحٍ وانصهارُ مشاعرٍ وصراخُ قلبٍ صوبَ قلبكِ قد سَرىٰ لمّا أتاكِ…

قنديل أم هاشم بقلم الشاعر نصر محمد

قنديل أم هاشم من سفر المشائيين ركزي معي لقد أثلجت صدري إليك حبواً سلمت نفسي في ذاكرتك ثقة لرسائلك العملاقة في السحاب تترا المعطيات يقيني بك أنك النقطة من أول…

إلى.. زهْرة الكوْن في يومها العالَمي بقلم الشاعر محمد الزهاوي أبو نوفل

إلى.. زهْرة الكوْن في يومها العالَمي ماذا أقولُ.. في مَلِكَةٍ غَنوج عنْ حُفْنَة زَبيبٍ كمْشةِ مِسْكٍ .. زَيْزفزنَةٍ قُصْوى وَحلْوى الزّنْجَبيلِ . حَياؤُها الْيوسُفِيُّ يُدْمي الْحَديدَ وصدْرُها ذاكَ الوَريفُ الدِّفْءِ…

ليس هناك بقلم الشاعر أحمد خلف نشمي العراق

ليس هناك من يستحق الانتظار لذلك قررت أن اعيش دون رزنامة مواعيد أحمد خلف نشمي العراق

( أساليب التغيير الإبداعية )بقلم // محمد هاني السمان #فريق_نهضة_مجتمع

( أساليب التغيير الإبداعية ) كيف نستطيع تغيير أي شيء نريده..؟ و ما هي الطرق اللازمة للحصول على النتائج المطلوبة..؟ و هل علينا تغيير كل شيء أم هناك أمور ثابتة..؟…

ما اقربك الى قلبي بقلم الشاعرة عبلة ملكة الاحساس

ما أبعـــدك عن عينــي و ما أقربــك إلى قلبـــــــي…! ،،، مساؤكم قرب ليس بعده فراق / عبلة~ ملكة الاحساس

قريبة انا منك بقلم الشاعرة عبلة ملكة الاحساس

حبيبي لاتبحث عني كثيرا لاني قريبة منك دائما فبمجرد تفكيرك بالبحث عني سأكون ،، أقرب من الدمع لعينيك أقرب من الريق لشفتيك أقرب من الأكسجين لرئتيك أقرب من النبض لقلبك…

ربيعي انت بقلم الشاعرة عبلة ملكة الاحساس

ربيعي أنت،،~ ،،،،،،،،،،، لازلت أرتشف أنفاس الربيع علها تكون مشبعة برائحتك أشتم منها أريج أنفاسك وعبقك الذي ينسكب على شفتاي ليشرق ثغري ،، حبك ،،زهرة أينعت بين بساتين روحي وأشعلت…

( غَلَّسُ الغَدَاةُ ) بقلم الشاعر زين الدين بن سليمان

( غَلَّسُ الغَدَاةُ ) ‘ ‘ يا ( نُورًا ) لهُ قلبيٰ أسلمَ و تَوحدا أحَتَّ الـهوىٰ و صبريٰ تـَجردا أُرابيٰ سَاعاتِ الصبر هائماً كي أهتديٰ بنوركِ مُسترشدا وكيفَ الـثواءُ…