صحيفة نحو الشروق
وآفترَقنا أسفاً.
ماكنتُ أدري
هكذا تقسو الحياة
ما بقى للحبّ فينا
غيرُ أحلامٍ
وبعضُ الذكريات
قد عشِقنا ومشينا
في طريقِ الحب
نشدو
وحَمَلنا الأمنيات
ثمّ في يوم صَحَونا
ليتَهُ ماكانَ يوماً
فيهِ ذاكَ الحب مات
أين ذاكَ الشوقُ وَلّئ
ياحبيبي
وآنتظارُ اللهفات
أينَ انتَ الان مني
ياحبيبي
وسنا روحي
ونار الزفَرات
قد تفرقنا سريعاً
وغَدَونا الآنَ
في حضنِ الشتات
لم يَعُد في الروحِ وهجٌ
ماتَ نبضي
وجَفَتني المغريات
ربما ألقاكَ يوماً
ربما لا نلتقي
فآنثُر الوردَ بقبري
حينَ تأتيني الوفاة
المحرر الصحفي: أساهي فريدالغدر**الغدرُ سيفٌ لا يُرى في قبضَةٍيُخفي ويَجرح، لا نُميّزُ مقرَّهُ نخشى الخيانةَ في العيونِ، فإنّهاسرٌ يُدارُ، ولستَ تدري مفرَّهُ يَجرح، يُضني، يَقتلُ الأحبابَ فيصمتٍ، فتَبهَتُ في العيونِ ممرَّهُ ضَحايا الغدرِ…
المحرر الصحفي: أساهي فريدجاء في الليل يسعى بدمعهو صمت الجماد كان مبضعهينظر إلى السراب بترقبو عثرات أقعدته في مربعهيحادث نفسه هل من أحدفي الكون يمكن أن يسمعهفإذا بخفقان القلب ينبئهأن هناك دوماً من…
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
Thanks a lot for sharing this with all folks you really recognise what you’re talking about! Bookmarked. Kindly also visit my website =). We may have a hyperlink trade contract between us|