من خواطر المهندس وائل السعدني

في زمن المسخ تعلوا السفاهة و يختفي العلم و يبقى الجهلاء أعلام يشار لهم بالبنان و ينزوي ذوو الأخلاق و المعرفة في حزنهم على مآلهم و تصبح الحقيقة أكاذيب و تبقى الأكاذيب دليل القوم و حقيقتهم و ديدنهم، و مآل ذلك في النهاية إلى دمار الجميع.
وائل السعدني

Related Posts

كأنك مطر بقلم بسام احمد العبدالله

كأنكِ مطر لا تسألي كيف أحبكِأنا لا أملك تفسيرًاكما لا تملك الريحُ مبررًا لجنونهاولا البحرُ سببًا لافتراسه اليابسة حين تغيبينتغلق المدنُ أبوابها، وتصير الأرصفةُ مبلّلة بالأسىكأنكِ المطرُولم تأذني للغيم أن…

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

اترك تعليقاً