مقالة للكاتب وائل السعدني

عندما يقول الله لموسى عليه السلام: ” إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني و أقم الصلاة لذكري”
تجد القلب يرتجف هولا إن الله يكلم عبده و ينتشله من شتات الأفكار و الأهواء ليعرفه بأنه هو الإله الأعظم المستحق بالعبادة و الإجلال، ثم يعلم عبده أن لمعرفته بخالقه اتصال خاص و هي الصلاة بكل أشكالها و ألوانها من صلاة حركية مفروضة لصلات بين العباد و تواصل لصلات بين العباد و كل مخلوقات الله في الكون.
لكي يستحق الإنسان أن يكون خليفة الله في الأرض لا بد أن يقتدي بكل ما هو خير للنفس و الناس.
وائل السعدني

Related Posts

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

الذاكرة والضمير (ضمير الإنسان) للكاتبة ملفينا ابومراد.

الذاكرة والضمير(ضمير الانسان ) تعني كلمة “ضمير” ـ وَفقًا لـ”مُعجم المعاني الجامع”: استعدادا نفسيّا لإِدراك الخبيث والطيب من الأعمال والأَقوال والأَفكار، والتفرقة بينها، واستحسان الحَسن واستقباح القبيح منها. ويُقصد بـ”الضَّمير…

اترك تعليقاً