مقالة للكاتب وائل السعدني

عندما يقول الله لموسى عليه السلام: ” إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني و أقم الصلاة لذكري”
تجد القلب يرتجف هولا إن الله يكلم عبده و ينتشله من شتات الأفكار و الأهواء ليعرفه بأنه هو الإله الأعظم المستحق بالعبادة و الإجلال، ثم يعلم عبده أن لمعرفته بخالقه اتصال خاص و هي الصلاة بكل أشكالها و ألوانها من صلاة حركية مفروضة لصلات بين العباد و تواصل لصلات بين العباد و كل مخلوقات الله في الكون.
لكي يستحق الإنسان أن يكون خليفة الله في الأرض لا بد أن يقتدي بكل ما هو خير للنفس و الناس.
وائل السعدني

Related Posts

قلبٌ حالم في زمن صعب بقلم يسار الحبيب

قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…

إلى رسول الله

بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…

اترك تعليقاً