مطية النجاح.. بقلم سندس بلمرابط

لم أدرك قبلا أن الدراسة ترفع من قمية العبد،إلا عندما أمسكت أول كتاب وتهت بين ثناياه ،هذه معلومات لم أعرفها قبلا، وهذه مشاعر لم تطرق باب قلبي يوما،ها أنا أسافر واحارب أعيش المستقبل والحاضر والماضي في لحظة واحدة ،تشبع عقلي بالعلم فأصبحت واعية حكيمة مدركة لما يحدث في هذا العالم
بفضل العلم تغيرت نظرتي لمهجتي ولهاته الحياة
بفضل العلم ترفعت وإزدادت قيمتي ،صرت لبنة صالحة على جدار المجتمع، لأخبركم أن العلم ليس له عمر يحده فهو كاليم كلما غصت فيه وجدته متنوع ولا متناهي،لذا فلتنهلوا العلم ما استطعتم، لان العلم حرر بلادا ورفع رايات أمم
أنا جد ممتنة لصدفة التي جعلتني أهوى العلم.

Avatar

صحيفة نحو الشروق

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

Related Posts

أنفاس النبوءة

سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

اترك تعليقاً