أطلقت الشابة السورية رنيم يوسف مجموعة العطور الأولى الخاصة بها حيث أكدت من خلال لقاء خاص بها
بأن الروائح بالنسبة لها ليست إلا بصمة و طريقة تستخدمها للتعبير عن تعلقها بالمواقف أما العطور من وجهة نظرها هي ممر آمن وليست رائحة فقط إنما آداة جذب تستطيع من خلالها ترجمة كل مشاعر الحب،إلا أنها تعتبر زجاجة العطر ابنتها و الود الذي تشعر به اتجاهها قد لا يُصاغ بالكلام، وأنها قد بدأت بالترويج لمزيجها العطري الذي ركبته بنفسها بين أفراد عائلتها و أصدقائها المقربين منذ فترة وقد أخدت منهم جرعات الدعم دائماً حيث يعتبر هذا المشروع الناجح بنظرها الدافع الحقيقي للأمام دائماً و قد اختارت فكرة العطور من بين آلاف الأفكار لأن العطور بالتحديد تحتاج لشخص مرهف و صادق المشاعر ليترجم كل ما يجول في خاطره إلى زجاجة عطر و أن الأصرار على الوصول جعلها ترسم درباً مرصّعاً بالأحلام.