قال وكم من شوق اليك ياسرني//للشاعرة ملفينا ابومراد من لبنان

قال
وكم من شوق اليك ياسرني
و فيض من حنين ما عدت أقواه
**
اجابته

و أسر الفكر فيه يغمرني
مهما تحركت او قالت الافوه
بالفكر مقدار من الروح
محيية كما انا بتوق اليك رباه
ارحم من ابتلى بالشوق
فهو هدأم اذا لم يستطع رؤياه
للحبيب انت خشبة خلاص
عله بل شوقه امله أقصى مناه
يسعى يجد يكد عله بمنية
مهما استعد السعي بالبعد جفاه
لبغيته ساعٍ مجدٍ بطول الباعِ
ليس له بالنيل اهدافا إلاه
ا هو حنين ام طنين ام عنين
مر معاناتك ما من احد عاناه

بقلمي ✍️ملفينا ابومراد
لبنان 🇱🇧
٢٠٢٣/١/٧

Avatar

صحيفة نحو الشروق

صحيفة جزائرية إلكترونية ورقية أدبية فنية ثقافية شاملة

Related Posts

أنفاس النبوءة

سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

اترك تعليقاً