
في سحره غنى الفؤاد جنونا
لله سر جماله ما أبهاهُ
لولا مخافة أن يقال بأنني
أشركُت في وصف الذي اهواه
لحلفت أن الجمال خُلق لأجله
والحسن وصفٌ ساقطُ لسواه
د. عمار القحوي
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
في سحره غنى الفؤاد جنونا
لله سر جماله ما أبهاهُ
لولا مخافة أن يقال بأنني
أشركُت في وصف الذي اهواه
لحلفت أن الجمال خُلق لأجله
والحسن وصفٌ ساقطُ لسواه
د. عمار القحوي
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…