عدالة الله بقلم وائل السعدني

ليس هناك ميزة أن تولد مسلماً و ليس هناك عقاب في أن تولد كافراً أو على أي شريعة أخرى.
الله عادل و ليس بظالم، و لذلك كان حتماً على الجميع أن يبحثوا عن الله في كل مخلوقاته و يتبعوا ما أودعه فيهم من فطرة و عقل، و لعل الله عندما قال في كتابه: “إقرأ”، فهذا يدل على أن الإنسان مطالب بقراءة صفحة الكون حتى يصل إلى الخالق جل علاه و عندها يرسخ اليقين في قلبه و يكون مؤمناً حقا بالله و يستحق الخلافة في الأرض فيعمرها و يقيم العدل و ينهي الظلم.
وائل السعدني

Related Posts

الكتابة مرآة الذاكرة الذاكرة والكتابة للكاتبة ملفينا ابومراد

الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…

الذاكرة والضمير (ضمير الإنسان) للكاتبة ملفينا ابومراد.

الذاكرة والضمير(ضمير الانسان ) تعني كلمة “ضمير” ـ وَفقًا لـ”مُعجم المعاني الجامع”: استعدادا نفسيّا لإِدراك الخبيث والطيب من الأعمال والأَقوال والأَفكار، والتفرقة بينها، واستحسان الحَسن واستقباح القبيح منها. ويُقصد بـ”الضَّمير…

اترك تعليقاً