
.
شجرةُ الصفصاف ..
التي تسكنُ ضفةَ النهر ..
نَفَدَ صبرُها ،
علىٰ نقيقِ الضفادع ؛
فراشاتٌ محمومةٌ ..
تعلَّقتْ بأشعةِ الضوء ؛
لتُفشيَ روحَ السلام
لكنَّ صرصورَ الحقلِ الأسودَ ..
كان لهُ رأيٌ آخر ؛
أطلقَ علىٰ الجميع ..
الرصاص !!
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
.
شجرةُ الصفصاف ..
التي تسكنُ ضفةَ النهر ..
نَفَدَ صبرُها ،
علىٰ نقيقِ الضفادع ؛
فراشاتٌ محمومةٌ ..
تعلَّقتْ بأشعةِ الضوء ؛
لتُفشيَ روحَ السلام
لكنَّ صرصورَ الحقلِ الأسودَ ..
كان لهُ رأيٌ آخر ؛
أطلقَ علىٰ الجميع ..
الرصاص !!
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…