تلك أمي للشاعرة الراحلة سلينا الجزائري رحمهاالله

تلك امي
عاشت تحب مناقب النبلاء
وترنمت شدوابكل بهاء

وتسامحت مع من تٱمر واعتدى
. وتجاوزت.صفحا بكل إباء

ما قابلت يوما سفيها بالجفا
أو سوء قول ينتهي بعداء

كان الصيام ملازما لطريقها
أما القيام بعتمة الظلماء

وبلاؤها عجز الأصم بحمله
ولقد رأته برؤية الحكماء

أما الصلاة على النبي فزادها
وحنينها للٱل خير ظماء

من قصائد المرحومة امي سلينا الجزائري
الراحلة اميرة الحرف
التي تنشر لأول مرة

Related Posts

على متن القطارات

بسام العبدالله قطارُ العمرِ مضى، والضوءُ في أفقٍيُلوّحُ الودعَ.. والأرواحُ في شُرُفِ مررْتُ بالبصرةِ الأولى.. فكم وجَعٍعلى الأرصفةِ الذكرى بلا طَرَفِ وفي الموصلِ الغنّى، تهاوى نخلُهاكأنّهُ الحلمُ قد طارَ من…

احتفاء باليوم الوطني للفنان ، نظم قطاع لولاية جيجل فعاليات عديدة تحتفي بالفنانين و المثقفين في مختلف دروب الابداعبداية الاحتفالات كانت بالمكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية حيث نظمت أصبوحة فكرية أثثها…

اترك تعليقاً