
أنا ماكثةٌ هنا
النعاس يغطي جفني
اشواقي مجعدة
كأنها موجٌ يتلاطم
على تعبيرات وجهي
أقف كالشاردين
بلا حلمٍ
على أطراف النافذة
اتمتم عن أشواقي
الذائبة
والتناهيد تنمو في
صدري
كـ شجرٍةٍ فارعة
الظلال طويلة
كأنها بنيانٌ شاهقة
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
أنا ماكثةٌ هنا
النعاس يغطي جفني
اشواقي مجعدة
كأنها موجٌ يتلاطم
على تعبيرات وجهي
أقف كالشاردين
بلا حلمٍ
على أطراف النافذة
اتمتم عن أشواقي
الذائبة
والتناهيد تنمو في
صدري
كـ شجرٍةٍ فارعة
الظلال طويلة
كأنها بنيانٌ شاهقة
سألتُكِ: أينَ تُخفينَ النبوءَةَ الـتيشقّتِ الحُبَّ في رأسي، وفي صدري؟قُلتِ: بلقيسُ ما زالتْ تُجَرّبنيولا تَخونُ قلبًا ما زالَ في السَّرِّما عندكِ هدهدٌ يروي الحكايةَ لي،لكنَّ ما في دمائكِ الآنَ من…
الكتابة مرآة الذاكرة… بين الفهم والتفهيم الذاكرة والكتابة الذاكرة هي المحور، والكتابة هي الحوار. فكيف تكون الكتابة حوارًا؟الحروف التي تتكوّن منها كلماتنا، تثير الذاكرة، فتذودنا بما نريد كتابته. وكأنّ كل…