
الشوق قاتلي و أنت سهمه
يا ليت شعري كيف نجاتي
قد ذبت في هواك صبابة
و سأنتظرك طوال حياتي
قد كنت قبل مجيئك هائم
تائه و أحيا كما الأموات
يا دار الحبيب بلغ قلبه
سلامي لأجمل الزهرات
وائل السعدني
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
الشوق قاتلي و أنت سهمه
يا ليت شعري كيف نجاتي
قد ذبت في هواك صبابة
و سأنتظرك طوال حياتي
قد كنت قبل مجيئك هائم
تائه و أحيا كما الأموات
يا دار الحبيب بلغ قلبه
سلامي لأجمل الزهرات
وائل السعدني
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…