
أيا يا يسين نم مطمئناً
فأبناءك قد حرقوا العلم
أيا قسام لم تكن أبداً
وحيداً في وسط غنم
فالأحفاد قد انتفضوا
و العدو يبكي بالألم
سيخرجون يوما كما
جاؤا يجرون الندم
وائل السعدني
Felis consequat magnis est fames sagittis ultrices placerat sodales porttitor quisque.
أيا يا يسين نم مطمئناً
فأبناءك قد حرقوا العلم
أيا قسام لم تكن أبداً
وحيداً في وسط غنم
فالأحفاد قد انتفضوا
و العدو يبكي بالألم
سيخرجون يوما كما
جاؤا يجرون الندم
وائل السعدني
قلبٌ حالمٌ… في زمنٍ صَعْب! لم تكن معرفتي بأدباء وباحثي محافظة الحسكة ومدنها قبيل عام 1998م إلا من صفحات الكتب أو المجلات، يومئذٍ كنت أتمتم حروفي الأولى، في تجربة شعرية…
بَانَتْ سُعَادُ فَأَشْرَقَتْ فِي الْقَلْبِ بُشْرَىوَمَا لِعُيُونِي بَعْدَهَا الصَّبْرُ أَوْ قَدْرَارَسُولُ الْهُدَى، بَحْرُ الْجَمَالِ وَرَحْمَةٌفَجَاءَتْ بِمَوْلُودٍ أَضَاءَ الدُّجَى نُورَاهُوَ الْبَدْرُ، لَكِنْ لَيْسَ يَأْفُلُ ضَوْءُهُوَلَا يَحْجُبُ الْغَيْمُ الْمُنِيرَ لَهُ سِتْرَا بِمَوْلِدِهِ…